الصفحة الرئيسية / نصوص / قصة (صفحة 4)

قصة

من النافذة الخلفية للتغريبة السورية….

. . . نجاة عبد الصمد  . تغريبة البدوي، راعي الغنم الني هُجِّر مرتين؛ وأنجز نزوحه الثالث إلى العراء تحت سماء “تل جيدة” غربي مدينة السويداء…. جاءني إلى العيادة يرافق زوجته المريضة…. …

» اقرأ المزيد

تحت الأنقاض

تحت الأنقاض إياك أن تتنبأ أو تتأكد... فنجاحك في إخراج أصابع يدك من تحت مكتبتك يضع رأسك فجأة تحت جدار غرفة أخرى. في هذا الركام العجائبي، لن تعرف أي شيء يسند أي شيء.. فإذا جذب أحد المنقذين أو المتفرجين طرف قميص فارغ، فقد يتغير مستقبل الأنقاض. تنهار مرة أخرى مفرجة عن يد محصورة وحاصرة قدماً طليقة.

» اقرأ المزيد