لكن مصورو ومراسلو الشبكة الاعلامية البديلة التي استطاعت انقاذ سورية من التعتيم الرهيب
هم فدائيون بشكل مضاعف لأنهم لا يتقاضون أجور ولا يملكون بطاقات صحفية ولا تأمينات اجتماعية ولا حتى اعتراف من منظمة صحفيون بلا حدود، لا يملكون سوى احتمالات الضرب والاعتقال.
تحية ووردة جورية لهم جميعا في عيدهم اليوم، اليوم العالمي لحرية الصحافة
ودعوة كي تشملهم حملات الدفاع عن الصحفيين من قبل كل المنظمات المدافعة عن حرية الصحافة
يجب عليك تسجيل الدخول لاضافة تعليق.