هو الذي يقف عند باب مرجعيته الدينية “شيخ إمام خوري و اللزي منو”
ينتظر مرجعيته الدينية لتقرر عنه: هي ثورة ولا مؤامرة
هو الذي ينحاز لجماعته حسب موقفها الطائفي الذي يخدم مصلحة الطائفة و ليس مصلحة البلد
هو الذي لايفقه شيء بالسياسة وتاريخها وأصولها ولا يهتم بها حتى من ساسها لراسها…”جمهورية – مملكة” “تعددية – قمع” “حرية فكرية – حقوق – دستور” لكنه يعلم جيدًا قصص الطوائف الاخرى ونواياها التاريخية ومؤامراتها المستمرة ولايريد الخروج من تقاليد الأهل و اعرافهم الطائفية
هو الذي ليس لديه موقف سياسي صريح بل موقف طائفي مخبأ
هو الذي يخفي حديث البيت على موائد الطعام ليكتب على بروفايله “انا ضد الطائفية”
هو الذي يخفي كرهه وخوفه من كل الطوائف الاخرى… ويقول “طائفتي سوري”
هو الذي يطلق تسميات ملغومة على الطوائف الاخرى ويستمر في ترديد تلك التسميات سراً مع أفراد طائفته
هو الذي يظن أن انضمامه للثورة يعني أنه ينصر دينه وطائفته ومسجده وليس بلده وحقه بالمواطنة والحرية
هو الذي يؤيد للنظام لأنه يظن أن النظام يحمي طائفته من خطر الطوائف الأخرى
هو الذي يقف ضد الثورة لأن غالبيتها من طائفة ما، أو مع الثورة لنفس السبب
هو الذي يصرح تصريحات مرجعيته أو إمامه أو نبيّه مع قليل من التحريف حتى ما يكشف حاله
هو يلي بيحط لايكاته وتعليقاته فداءً لنصرة الطائفة، ورفقاته يلي من طائفته وليس من اجل قضية وطنية و مصلحة البلد
هو يلي امفكر لما تنتصر الثورة أو النظام رح يلعن دين الطوائف الأخرى يلي ضده
الطائفي “السوري” هو مسيحي مسلم علوي درزي سني شيعي سماعيلي…و كل يلي بيعرف عن حاله وعبر بروفايلو بإيقونة أو غروب أو صورة أو رمز أو خانة الدين
الشعب يريد إسقاط الطائفية