يعقوب خضر:: بين عربيّة الكتاتيب وحلقات الدّرس الفصيحة وعربيّة البداوة باختلافاتها واختلاف لهجات العراق ولهجات المناطق المحيطة، سينظمُ عبود شعرًا بسيطًا يستسيغه العارِف والجّاهل كما تمّ وصفه حينها، وأيضًا كان خلال تجارته
» اقرأ المزيدبكلِّ هذهِ البساطة.. بكلّ هذه القسوة
حسام ملحم:: لم نخبر الرّيح شيئاً، حينَ ركضنَا عراةً في حقلِ حنطةْ... كانَ الهواءُ يجمعُ لَفَحاتِ أجسادِنا، أصواتَنا الهاربةْ... يُطلِقُها في حصادِ البكاءِ الأخيرِ... مواويلَ ماءٍ يطوفُ ونَغرقْ
» اقرأ المزيدركضتُ كثيراً في الغابة أصبحتُ وحشاً (نصوص)
1 في المساء وأنتَ تمشي كما تشاء لا لشيء ولكن كل ما عندك سواء ولا شيء يشي بأنه موشك على الانتهاء هكذا كبحر يحرّك أمواجه لا ليُغرق أحد ولا كي …
» اقرأ المزيدأرجحة الصوت – ماجد اليمن
ماجد اليمن:: الأجنحة أذرعةُ طيورٍ كانت مصابة بالشلل، وماتت، أطرافٌ ناعمة يكسوها الريش، تجذيفٌ في بحور الغيم،إنتقالٌ عبر الأزمنة.
» اقرأ المزيدجدار أخير
يارا باشا - هذا الشوق غريبٌ يتسللُ إلى قلبي كسرب نملٍ يحفرُ ثقوباً عميقة ثم طمرها تراباً هل لهذا أشعر أن روحي تختنق دائماً؟ ـ الوحدة هنا تشبه رنين هاتفٍ طويل في منزلٍ م
» اقرأ المزيدولرفضي.. حين أغنّي
وائل سعد الدين - أجملُ أغنيةٍ.. تلك الواثقةُ السُّكنى.. من مستويات السمع السبعة.. تعلو بالأنفس إذ تهبطُ آناء الليلِ على طرف الأرضِ
» اقرأ المزيدالموت خرافة، الحياة كرنفال
فواز قادري:: الناس في كل مكان يحتفلون.. كرنفالات كرنفالات يسيل لها لعاب الفرح.. نساء مليئات بالموسيقى والشهوة.. مهرجانات راقصة وألعاب نارية.. وانا أحتفل من أجل "دوما" على طريقتي!
» اقرأ المزيدكِتَابُ الحربْ
حمد الفقيه:: عندما يبدأ القصفُ وتحومُ الطائراتُ ... نَستلقي و نَنظرُ الى السَّماءِ، السّماءُ الصّافيةُ ... هيَ الشيءُ الوحيدُ الذي يَملأُ عينَ مقاتلٍ يسلتقي في خَندقهِ ، ويتوسَّدُ نصفَ القذيفةِ التي يَتخيلها زَميلهُ في الخندقِ المجاورْ
» اقرأ المزيدأربعُ حركاتٍ سرّيّةٌ في شطرنجِ الشَّهوةْ
حسام ملحم :: وحدها أنفاسُ الطّريدةْ .. أسرعُ منَ الضَّوءْ الصَّحراءْ جُدرانٌ بلا نوافذْ فُسحةٌ شَاسعةٌ للاختناقْ أرجُوحةٌ تَتدلّى بين وَجه البحرِ والسماءْ قيامةٌ تتأرجح بلا ريحْ
» اقرأ المزيدالأشياء أكبر ممّا تبدو في المرآة
حسام ملحم:: الودَاعاتُ، كلُّ الوداعاتِ قَتْلٌ بَطيءْ واللقاءُ موتٌ بالجرعةِ الزائدةْ
» اقرأ المزيدمن عندِ الخوفِ لحدِّ الغرق
مؤمن سمير:: خَطٌ من النمل باتجاهِ الجنازةِ .. والخنجر في دوامتِهِ، يَعِبُّ العَرَقَ والجنونَ ..
» اقرأ المزيدالتماسات الأعشى الرّائية
محمّد عبد الحميد حسين:: مُدُنُ الكَلامِ أَخْفَتْ صُبْحَ المواقِيتْ... والوعودُ جدارٌ مسلّح؛... ما عُدْتُ المنَافِذَ أرْتَجي.
» اقرأ المزيد