جمال داود
اتباع حافظ الأسد “أو بشار” يكرهون التطرف الديني لأنهم متطرفون لشيء آخرعمد حزب البعث على تعميق فكرة القومية كفكرة بديلة للدين أو موازية له لكن حافظ الأسد اختصر الحزب بشخصه، على هذا أجيال من الشباب رددت ذات الشعارات وذات الأفكار لسنوات عديدة “كما يردد المتدينون صلواتهم”
من الطبيعي أن نجد أجيال متطرفة لحافظ الأسد أو بشار، ولاتفهم معنى القومية أو الوطنية التي من المفروض أن تكون أحد المبادئ الأساسية التي حكمنا بسببها الحزب ٥٠ سنةهذا لايجعل التطرف الديني بريئًا… لايوجد مبرر لأي نوع من أنواع التطرف.المتطرفون يرون أفكارهم صحيحة دومًا و أنهم على حق، قتل دزينة من الأطفال في سبيل القضية لايعني لهم شيء… لأن الذين يموتون هم كفروا بهذه الفكرة أو تلكأن ترى أنك على حق دومًا، وأنه الحق المطلق، هذه المشكلة التي تخلق صراعات وحروب أهلية قد لاتنتهي..
المؤيدون لبشار الأسد لايجدون مشكلة في محاربة من هم ضد أفكارهم… لايجدون مشكلة في قتلهم جميعًا…
هناك من يخاف من المتطرف الديني…. فيتمنى قتله…. أو يقتله حتى … فيصبح أشد تطرفًا
مانحمله على المتطرف الديني أنه يرى نفسه على حق دومًا…و أنه مستعد أن يقتل في سبيل أفكاره!!
من الطبيعي أن نجد أجيال متطرفة لحافظ الأسد أو بشار، ولاتفهم معنى القومية أو الوطنية التي من المفروض أن تكون أحد المبادئ الأساسية التي حكمنا بسببها الحزب ٥٠ سنةهذا لايجعل التطرف الديني بريئًا… لايوجد مبرر لأي نوع من أنواع التطرف.المتطرفون يرون أفكارهم صحيحة دومًا و أنهم على حق، قتل دزينة من الأطفال في سبيل القضية لايعني لهم شيء… لأن الذين يموتون هم كفروا بهذه الفكرة أو تلكأن ترى أنك على حق دومًا، وأنه الحق المطلق، هذه المشكلة التي تخلق صراعات وحروب أهلية قد لاتنتهي..
المؤيدون لبشار الأسد لايجدون مشكلة في محاربة من هم ضد أفكارهم… لايجدون مشكلة في قتلهم جميعًا…
هناك من يخاف من المتطرف الديني…. فيتمنى قتله…. أو يقتله حتى … فيصبح أشد تطرفًا
مانحمله على المتطرف الديني أنه يرى نفسه على حق دومًا…و أنه مستعد أن يقتل في سبيل أفكاره!!
يجب عليك تسجيل الدخول لاضافة تعليق.