٢- مدينة حلب القديمة
احتدمت الحرائق في السوق الذي يبلغ عمره ١٠٠٠ سنة، بعد المعارك في أيلول الماضي.
The Washington Post
Published Feb. 13, 2013
يقوم المتمردون* بتهريب الآثار من المواقع الأثرية في البلاد وبيعها في السوق السوداء في عمان، الأردن. بعض القطع من هذه المواقع تندرج في قائمة التراث العالمي:
انقر على الصورة لمراجعة المحتوى
١- القرى الأثرية في شمال سوريا
قال المتمردون أنهم أخذوا الفسيفساء من كنيسة القديس سمعان العمودي، واحدة من أقدم الكنائس البيزنطية في العالم.
٣- قلعة الحصن
أعلن المجتمع الدولي دق ناقوس الخطر بشأن مصير المعالم التراثية الواقعة داخل منطقة الصراع.
٤- موقع تدمر
صفوف من الأعمدة الرومانية تميز هذا الموقع في وسط الصحراء، حيث تمتزج الهندسة المعمارية والفن بالتقنيات اليونانية الرومانية والتقاليد المحلية إضاقة إلى التأثيرات الفارسية.
٢- مدينة حلب القديمة
احتدمت الحرائق في السوق الذي يبلغ عمره ١٠٠٠ سنة، بعد المعارك في أيلول الماضي.
٥- مدينة دمشق القديمة
دافع زعماء المتمردين عن مشاركتهم في هذه التجارة باعتبارها مصدراً حيوياً لتمويل ودعم انتفاضتهم. وقال أحد المسؤولين في الجيش السوري أنه أشرف على حفر المقابر الرومانية خارج دمشق “من حقنا استخدام أي مورد يمكن أن نجده”.
٦- مدينة بصرى القديمة
جلبت التماثيل العائدة لعهد الأنباط في بصرى حسب الزعم الآلاف في السوق السوداء. إذ كانت المنطقة تقع على مفترق طرق التجارة في العصور الرومانية.
المصادر: منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) قائمة التراث العالمي.
* الترجمة تتبع المصدر المنشور كما ورد ودون تحوير في المعنى فوجب التنويه.
