عساف العساف:: كان لزاماً أن نستقيظ باكراً يومها، ابناء و بنات خالة وعمّات، فزعة لخالي المهندس الكهربائي الذي طخ في باله أن يجرب حظه في الزراعة هذه السنة، ربما أملاً بشراء بيت خاص له. قبل السابعة أوصلتنا الحافلة الصغيرة الى موحسن ومشينا الى أرض خالي، أظنها كانت "كاع البكرة"...
» اقرأ المزيدمشهدان وحكاية… بخصوص مخطوفي دوما الأربعة
عساف العساف:: أطلقوا سراح سميرة ورزان ووائل وناظم، قبل أن تضيع المروءة بين الناس.
» اقرأ المزيد