نوال عبدالله - لا أعرفها لكنّني رافقتها إلى المستشفى لأنّ في مخيم اللاجئين ذلك، أقصد مبنى مكاتب الشركات الذي تحوّل بين ليلة وضحاها إلى مخيّم لخمسمائة لاجئ، لم يكن فيه ذلك المساء أحدٌ غيري يتكلم العربية والألمانية
» اقرأ المزيدفستق
نوال عبدالله:: كانوا قد تعلّموا العبريّة قليلاً بعد أن أصبحت مادّة في منهاج المدرسة، وكانت تلك الدّروس تكفي ليعرفوا أنّ "عافودا" تعني "شغل". وهكذا راحوا يلقونها كالتّحيّة على كلّ من اعترضهم من سكّان المستوطنة.
» اقرأ المزيد