مسيرة وطن ضرير

محمد صالح عويد في الليل يُلاحقني الموت إلى قبري! ضيفاً لم أعتد إشاحةَ وجهي عن ضيفٍ أرمي على مائِدةِ كفني: نِثارَ حُزني قلماً مكسوراً اوراقاً، وكلمات ثكلى في ارضِ غريبة يتلفتُّ! يترقبَ العابرين فوقَ خناجرِ الرحيلِ والغامَ الفجرِ البعيدِ!…

