محمد صالح عويد في الليل يُلاحقني الموت إلى قبري! ضيفاً لم أعتد إشاحةَ وجهي عن ضيفٍ أرمي على مائِدةِ كفني: نِثارَ حُزني قلماً مكسوراً اوراقاً، وكلمات ثكلى في ارضِ …
» اقرأ المزيدبئر المستقبل
محمد صالح عويد.. أيُعقل أن أطرُقَ بابَ النسيانِ و أبحثُ عن صورتي في بئرِ المُستقبلِ؟؟ ذاكَ وهمي الكبير يتفجرُ في الصباحاتِ القادمة لا أكتبُ ، لا أقرأُ سوى عن …
» اقرأ المزيدأسفار البغضاء الصُفر
محمد صالح عويد ١. سفر القافلةِ الصفراءَ لم يتسنى لأحدٍ ان يسمعَ دبيبَ قافلتكم تسري قُبيلَ الفجرِ لم يلحظَ الليل هفّةَ الأنفاسِ تُرفرِفُ بقي نادِماً ،مُتحسِّراً لم يلوِح لكم …
» اقرأ المزيد