قاسم البصري:: صديقي يا فرات. كنّا نخافك، لكنّا نحبُّك، أتذكر يوم كدت تخطفني! في تلك الظهيرة حين زارني أصدقائي قادمينَ من الحسكة، أردتُ أن أريهم كيف نتماهى معاً، لم يُعجبك الأمر،
» اقرأ المزيداسمي عمران، وهذه سيرتي الذّاتيّة
قاسم البصري - اسمي عمران، وُلدت قبل خمس سنينٍ في مدينةٍ تدعى حلب، وحلبٌ هذه كانت قد مرّتها وخرجت منها عشراتُ الحضارات والممالك، من يمحاض العمّورية إلى سيف الدّولة الحمداني، وموسكو لم تكن قد بُنيت فيها حجارةٌ بعد،
» اقرأ المزيدطفلٌ يجوع وعاشقٌ يُضحّي… هنهنات ديريّة
قاسم البصري:: لن أتغنّى بزوارقها النّهرية وهي تروح وتغدو على أنغام الموليّة وشجن مواويل البُحّة الحزينة، إلا إنّني أتكلّم عن جوعها... جوع ديرالزور.
» اقرأ المزيد