بعد انتظارٍ طويل، وستقف قبالتي، بنوافذها الصّغيرة وسقفها الواطئ، سقفها الذي سيجبرني فيما بعد -عندما يدعوني الحوذيُّ للركوب- أن أُبقي رأسي منخفضًا، أو أن أستند بظهري إلى بابها البيضوي، الذي …
» اقرأ المزيدمشهدٌ من حانةٍ ليليّةٍ في دمشق
ومرةً أخرى.. أصادفهُ في الحانةِ القصيرُ الذي بجسدٍ ممتلئ.. ونظارتينِ سميكتينِ ستنهبانِ وجوهاً زرقاءَ.. كأنما مساءاتٌ وسّدتْ شتاءها. *** كانَ يرهقُ الطاولةَ المجاورة بيديهِ الثخينتين ومثلي.. يشربُ العرقَ …
» اقرأ المزيد