وجيه الشاهين:: كيف حصلَ ذلك معه؟!. إنَّه شديدُ الحرص، لا يدعُ أحداً يأخُذُ عليه مأخذاً. هل ما سمعَهُ كان زلَّةَ لسان؟!. لقد تلعثمُ وهو يشرحُ لمديره، عن عدم معرفته وإدراكه لما حصل. فهو الذي أمضى أكثر من عشرين سنة في هذه الخدمة، قضاها رَغم كلِّ أنواع التعاسة والشقاء والحرمان، متمسكاً بشيءٍ وحيد.. وهو النَّزاهة.
» اقرأ المزيدالعرض المسرحي
وجيه الشاهين:: لم يكن يملك من النقود ما يخوله الدخول إلى ذلك العرض المسرحي، حين وقف أمام صالة العرض, ويده تتلمس بعض القطع النقدية في جيبه.
» اقرأ المزيد