طلال بوخضر:: عادل ويارا انتقلا حديثًا من سوريا إلى إحدى ضواحي اسطنبول، يتقنان اللغة العربيّة ولا شيء غيرها، عادل يبحث عن أيّ عمل، يارا طاهية، سيضطرّان للسفر لأجل شغلٍ سريعٍ طُلِبَ من يارا، قرية صغيرة قريبة تقيم مهرجان طبخ وإطعام عائلات فقيرة
» اقرأ المزيدعِنوان مُلائِم
أجل أجل، أعرف هذا تمامًا، حتى في الصّيف عندما تكونُ مُفلِسًا ستشعرُ بالبرد، ثمّ ستكتبُ أنّ الإفلاس هو إفلاس الرّوح والمُخيّلة وكذا.
» اقرأ المزيدمن خشبِ أعمدة الإنارة
طلال بو خضر::دحنون::ثمّ نتخيّلُ نحن، ريفًا بعيدًا، ونتخيّلُ، كم هو جميلٌ أنّنا أبناءُ حصاد، وبملء صدورنا نتنفّس حقلًا كاملًا دفعةً واحدة، ما أوسع هذا، كم نحن محظوظون، ياللسّعادة
» اقرأ المزيدفي نقد الانتحاري القادم
طلال بو خضر - الخبرُ الأوّل الوارد للصحافةِ من فرقة التّحقيقات، بعد سقوط الطّائرة الأخيرة بضحاياها الرّوس:"تفحّصنا قوائم الأسماء، ليس بينهم أيّ عربيّ".هو خللٌ فنّي إذن على الأرجح وليسَ عملًا إرهابيًّا -الرسالةُ المُضمرة في هذا البيان -.
» اقرأ المزيد(…….)
طلال بو خضر - لكنّ الصّمتَ الوحيدَ الّذي لا يُصدِرُ صوتاً يكونُ عندما تَصِلهُ لا عندما تُقرّره، عندما تعيشهُ كما لو أنّه نَفَسٌ آخر يموتُ ليُحييك بلا معنى، أن تُفكّر بأنّكَ صامتٌ وأن تعي ذلك وتحلّله وتشرحه لا يعني أبداً أنّك صامت..
» اقرأ المزيدلأنّ الغياب محو عنق
طلال بو خضر:: الشّمُ قصّةُ حُبٍّ صغيرة بِلا كلمات أو ذكريات، قصّة حبٍّ مع غريبٍ يمرُّ قربك
» اقرأ المزيدعلبةٌ اسمها العيش
طلال بو خضر:: كأنّهم يعرفونَ، كلّهم، صِغاراً، إذ ينزفُ منهم واحدٌ في إصبعه، يَجرحون أياديهم، ويُلصقون الدم بالدّم، ثمّ، مع ابتسامةٍ تُشفي، يقولون: تآخَينا، سنُحبّك للأبد
» اقرأ المزيدوالشَّارع الخلفيّ، لئلّا يَموت
طلال بو خضر::أنا من مدينةٍ صغيرة جدّاً، عدّة بيوت مُلوّنة بالطين وموقفُ باص وشارعين: كبيرٌ رئيسي وضعت الحكومة فيه شرطيّاً، وصغيرٌ خلفيٌّ لتبادلِ القُبل وتدخين السجائر بالسّر
» اقرأ المزيدتسعة أربطعش
بعمر التسع سنوات عرفت كل شيء عن مسدّس الماكروف، فك تركيب تنظيف إطلاق إصابة خرطشة بيد واحدة خرطشة بالزنّار خرطشة بالحذاء، المدى المجدي المدى الأقصى القدرة على القتل. لعبت ببنادق الصّيد …
» اقرأ المزيد