عكاز جدي

أحمد ابراهيم:: على باب الغرفة، كانت تقف شجرةً مُنحنية، توقفنا كلما حاولنا الدخول مُسرعين؛ شبهتها يوماً لحاجز عسكري، لا تمر دون ان تكشف عن هويتك.

أحمد ابراهيم:: على باب الغرفة، كانت تقف شجرةً مُنحنية، توقفنا كلما حاولنا الدخول مُسرعين؛ شبهتها يوماً لحاجز عسكري، لا تمر دون ان تكشف عن هويتك.