مقولة "الحرب الأهلية" في سورية تريد اختزال النظام بالصبغة الطائفية التي تغلب على رأس هرمه وعلى كبار متنفذي أجهزة الجيش والمخابرات فيه. وكأن النظام لا علة أخرى فيه، أو أن من يثورون عليه هم (بلا شك) ليسوا أفضل منه، ولا يعترضون إلا على الانتماءات الطائفية لشخوصه.
» اقرأ المزيد