نجاة عبد الصمد:: ثم حمل جدي من استطاع من عائلته، وجاء بها إلى مخيم اليرموك. طاردتنا شرور بلفور حتى بعد اهتراء عظامه.. يستطيع الفلسطيني أن ينزح من سوريا متى شاء، أو متى نفذ صبره من الخوف أو من الجوع. ولو نزح، فليس له أن يعود إليها
» اقرأ المزيدفاطمة
من النافذة الخلفية تكتبها نجاة عبد الصمد خاص بدحنون – فاطمة تشكو من النزوح… وتشكو فاطمة …. فاطمة التي ذوَتْ عيناها حين تضاحكتْ ليراتها في جيوب أطباء درعا ثمّ …
» اقرأ المزيد