تغريد الغضبان:: كل هذا وأكثر لا يخيف الصغار مثلما تخيفهم رصاصة فارغة ما زالت تلمع تحت جفن أبيهم المسجى في مضافة العائلة
» اقرأ المزيدسماء مشغولة بالقذائف
تغريد الغضبان:: أنا وأنتِ فقط على مقعد الدرجة الثانية ننتظر موعد الهبوط منذ ثلاث سنوات | دحنون
» اقرأ المزيد