نجاة عبد الصمد:: قبل أن صاروا شهداء 6 أيار، مرّوا بخربة الصوخر. كما العشب تنبتُ الحكايا ولألغاز على عتبات الخِرَب، وحولها تحوم الأساطير فلا تدنو ولا تفارق، يخشاها أهلُ المكان قبل سواهم، يرحلون عنها على أمل السلامة من شرورها ويُسلِمون صخورها إلى قسوة الهجران.
» اقرأ المزيد