علي مصطفى الدرزي:: ها أنت ذا؛ سيّد هاملتون!. دعني فقط أرتب ياقتك. إنّ ذقنكَ الكثّة أزاحتها عن وضعها قليلاً. يبدو أنّك تربي ذقناً منذُ مدة طويلة. سيّد هاملتون. حسناً، لا مشكلة، إنها مثاليّة الآن.
» اقرأ المزيد
علي مصطفى الدرزي 20 فبراير, 2015 0 464
علي مصطفى الدرزي:: ها أنت ذا؛ سيّد هاملتون!. دعني فقط أرتب ياقتك. إنّ ذقنكَ الكثّة أزاحتها عن وضعها قليلاً. يبدو أنّك تربي ذقناً منذُ مدة طويلة. سيّد هاملتون. حسناً، لا مشكلة، إنها مثاليّة الآن.
» اقرأ المزيدعلي مصطفى الدرزي 24 يناير, 2015 0 293
علي مصطفى الدرزي وقعُ ارتطام المطر على سقفِ التوتياء الأنيق مثيرٌ للارتباك، يعيد إلى ذاكرتي صوتَ الرّصاصِ المُطلقِ بلا هوادة في تشييعِ شهيدٍ ما، إذ يُطلَق الرّصاصُ تعبيراً عن …
» اقرأ المزيدعلي مصطفى الدرزي 7 نوفمبر, 2014 1 878
علي المصطفى:: يعجبني السّريرُ في الصّباح، بكلّ ما فيه؛ التعرّقُ الّليليُّ على الوسادة، الملاءةُ الدّافئة، أطرافُها المتحرّرة من الزوايا.
» اقرأ المزيدعلي مصطفى الدرزي 11 سبتمبر, 2014 0 318
علي المصطفى:: الساعة الآن الثامنة إلا عشرة صباحًا وفق ساعة غرفتي. لم أنم منذ تسعة عشر ساعة، خدر في عضلة الفخذ الأيسر، حلق جاف، عينان منهكتان، حقد على علبة السجائر المستلقية بلامبالاة على طرف الطاولة البعيد..
» اقرأ المزيدعلي مصطفى الدرزي 3 سبتمبر, 2014 3 290
علي المصطفى:: أستهل شمس الصّباح بكفريّة او اثنتين , أشتم الإله قبل أن يشتمني ! أراقب أناملي تتسابق للفّ ما يقارب الثّلاثين سيجارةً.
» اقرأ المزيدعلي مصطفى الدرزي 27 أغسطس, 2014 3 302
علي المصطفى:: أمام المقهى الشعبي، واضعا ساقا على ساق، أمامي طاولة خشبية هرمة من طبقتين، عليها كأس من المتة، وهاتفي يرن بنزق..
» اقرأ المزيد