هديل ممدوح كنت ألهو في فناء بيتنا الصغير و أعفّر أختي الصغرى بالتّراب مستغلّةً غياب والديّ اللذين اصطحبا أخوتي الصغار إلى بيروت احتفالاً بنهاية العام الدراسي، قلبنا حجارة السّور المتهدّمة …
» اقرأ المزيدالقابون – ذاكرة من حبق..
هديل ممدوح:: أحاول استحضار ذلك الفرح، أبتلع المرار العالق في جوف حلقي، أشق ابتسامة من عمق الضباب المتراكم حول فمي.. وتحضرني دمشق في أبهى أيام ثورتها
» اقرأ المزيد