إبن البلد هنا على الشاشة تبدو الأشياء مختلفة تماما عنها على الأرض. وعلى الأرض لم يعد المسار يشبه بداياته إلا قليلا. تغدو حكاية أطفال درعا وورود غياث مطر ومظاهرات: …
» اقرأ المزيدمن حيث لا نعلم…
من النافذة الخلفية تكتبها نجاة عبد الصمد خاص بدحنون 1ـ ربيع لم يكن يوم سعدي؛ حتى وإن استغنى العميد عن خدماتنا باكرا هذا اليوم. سنستمتع أنا وزميلي الإدلبيّ …
» اقرأ المزيدغسالة يدوية
من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد خاص بدحنون في الليلة الأخيرة هطل الرصاص من شباك البيت. كنا من قبل نسمعه من بعيد، أو نتابع رحلاته الظافرة على شاشة التلفاز. …
» اقرأ المزيدحكيم
نجاة عبد الصمد حين تشلّختْ نعال النازحين الراكضين من كل صوب ، قاصدين (مرقد العنزة الآمن)،كان حكيم ينتعل حذاءه اللامع و يتمشى على مهل في عامه الخامس عشر… إشراقة فرحته …
» اقرأ المزيدنهار المدينة
نجاة عبد الصمد خاص لدحنون 24/8/2012 ابنة هذه المدينة انتِ! تسيرين في ابتداء نهارها، تحكّين بخطوك الكابي زنجار قلبها؛ فتقلقلين صباحها اللامبالي… تهمسين للرمانة الذابلة في حديقة منزل على …
» اقرأ المزيدمدينتي….
نجاة عبد الصمد خاص لدحنون ساكنةُ هذي المدينة؛ مأهولة وعامرة، وفي هناء ليلها تنام تغفو على أهزوجة تمجّد الجدود، تصحو على ترنيمة الصباح: نعوة أو اثنتين أو أكثر؛ خبر …
» اقرأ المزيدرغد
قالت لها أمها: سيأتينا ضيوف... شردت قبل أن تختفي خلف الستارة تلبس بأناة احتياطيها الكامل من هندام الاستقبال: بيجامتها الزرقاء الجديدة وقرطها الأصفر المشنشل وشحاطة أختها. بعدها تروح إلى زاوية الغرفة تغمس يديها في وريقات الحبق وتعود لتصافحنا بنديّة!
» اقرأ المزيدنقطة نظام معارضة النظام
عدا عن مشكلة التخوين السريع والاتهام بالتعميم رغم أنّك تنفيه كونك تعمّم ألف مرّة قبل كتابة اسم أيّ منطقة أو فئة، هناك مشكلة تقوم على سحب الحالة الحمصيّة على مجمل الوضع السوري. في حمص كان هناك تجييش طائفي واضح، ومجازر طائفيّة واضحة، وعلى مستوى ما بين الثوّار والأحياء المجاورة لهم بشكل مباشر
» اقرأ المزيدوجع السويداء
نعم ! حتى في جنازات الأبناء نُحّي الأهل و بادر الـ "منحبكجية" إلى الحداء وإجبار الأم على الزغردة في عرس الشهيد الذي قاتل "العصابات المسلحة"! ولم يسمحوا لها أن تنعزل ليتسنى لها أن تبكي بصمت! ... أجبروها أن تصرّح للإعلام أن ابنها الذي قضى وباقي أبنائها ـ على قلتهم ـ فدى "لقائد الوطن"
» اقرأ المزيدالبداية كانت ١٨
الذكرى السنوية الخميس السابع عشر من أذار ٢٠١١ … يمشي رجل مع زوجته في احد اسواق درعا و يقول لها: ما بال الناس اليوم؟ انظري الى وجوه الناس كيف تحمل الخيبة …
» اقرأ المزيدهل يعرف السوريون حقا بعضهم؟
استشهد عام 2001 في السويداء إثنان واربعون شهيدا وجرح ما يزيد عن مئتين وخمسين سقط 16 منهم برصاص الأمن أمام المشفى الوطني بعدما ألقى قنابل الغاز المسيل للدموع بالقرب من …
» اقرأ المزيدثلاثة عشر سببا…… لا تبرر صمت السويداء – حازم شامي
اختصارا لمجموعة كبيرة من الحوارات والمحاورين اورد هنا عددأ من الحجج التي يوردها المدافعون عن النظام في السويداء ..
» اقرأ المزيد