ريما سويدان:: خبرونا إنو العواينية عطو إحداثيات النقطة الطبية الوحيدة يلي عنّا إياها للنظام منشان يقصفوها، بقى حاولنا ننقلها بس ما لحقنا. المهم الله وكيلك خمس قذائف نزلت على يمين النقطة ويسارها
» اقرأ المزيدناس من ورق – ١
ريما سويدان:: ومين حضرتك؟ - أنا يلي خاطفه
» اقرأ المزيدحلم صباحي ليوم خريفي ماطر
ريما سويدان:: - لم يكن أحد منا بحاجة لمغادرة منزله في حال كانت الغاية معرفة آخر أخبار الحواجز، فهي هناك تسجل لنا أحوال طقسها اليومي والزمن الذي تستهلكه لتجاوزها، ودون أن يفغل لنا مزاجها الساخر ما يمكن أن يلقيه حراس الوطن من تعليقات وملاحظات عابرة.
» اقرأ المزيدإهداء
ريما سويدان أيد ٍ تلوحُ من الفتحات الصغيرة كفرح الربيع، تملأُ أصوات أصحابها ساحات الفضاء “أم قصي، أم قصي.. هون، هون”. كان علينا أن نُعلق رؤوسنا إلى السماء لنستطيع …
» اقرأ المزيدمعبر الموت
ريما سويدان… أن تَتحول حياتكَ إلى ورقةِ يانصيب، قابلة للربح أو الخسارة. ربح وخسارة الحياة ذاتها. لشيءٌ ُمرعب. هو بستان القصر الذي عليك أن تَجتازه لتنحرف إلى اليمين، متجاوزاً …
» اقرأ المزيدلقطة ذاكرة ..
ريما سويدان.. كان الوقت مساءً وجميع الأضواء مطفأة. ألمح خيالها القادم من شق باب الصالون الفاصل لغرف النوم، والذي يُفتح إلى الداخل بإتجاه الممر. تتحدث مع أحدهم على الهاتف …
» اقرأ المزيدتقطعات عاطفية
ريما سويدان كتبت آية الأتاسي في إحدى المرات، خاطرةً تصف فيها خوالجها عن كيف يعودة الأب بعد غياب اثنين وعشرين عاماً حقيبة تحوي بعضاً من أشياءه الخاصة وذاكرة برائحة …
» اقرأ المزيدأمينة
ريما سويدان:: منذ بداية الثورة وأنا افكر بكِ، كان يجب أن تكوني هنا .. إنها الثورة يا أمينة، الثورة التي لم نتحدث عنها أبداً بسبب اليأس وفقدان الأمل الذي كنا نعيشه.
» اقرأ المزيدلا طالب ولا ملازم
تقرير ريما سويدان خاص بدحنون طوال الأربعة أيام الي رافقنا فيها لم أتوقف عن مراقبته وطريقته بالمشي، جسم ممشوق … ضهر مقوس. خفيف هو على الأرض حيث كعباه لا يلامسناها …
» اقرأ المزيد