يارا باشا:: أتخيّل نفسي بحيرة ماءٍ، وأكثر الأشخاص حزناً يبكي فوقي أمتلئ بدموعه فأغرق أكثر، ثمّ يرحل تاركاً أكواماً من الملح في عيني
» اقرأ المزيدعربة سوداء
بعد انتظارٍ طويل، وستقف قبالتي، بنوافذها الصّغيرة وسقفها الواطئ، سقفها الذي سيجبرني فيما بعد -عندما يدعوني الحوذيُّ للركوب- أن أُبقي رأسي منخفضًا، أو أن أستند بظهري إلى بابها البيضوي، الذي …
» اقرأ المزيدقهر
وعُدتُ من ريف حمص أزجر عيني المريضة بملح الدمع، أروّض قلبي علّه يعقل، لعلّ والدتك تقتنع أني غاضبٌ وحسب. غاضبٌ لأنهم منعوني من رؤية ابني. ….. في صغرك، لم تطلب …
» اقرأ المزيد