قبوٌ رطبٌ لثلاثة رسامين

نجاة عبد الصمد:: تفاجأتُ بيدي تركض نزقةً صوب رأسي، تنزع ربطة المطاط التي اعتدتُ أن أضفر شعري بها كل يومٍ فور عودتي من العيادة الى البيت، وبكلّ عزمها تقذفها أبعد ما يمكن عني، ولا تهتمّ أين يمكن أن تكون سقطت..

نجاة عبد الصمد:: تفاجأتُ بيدي تركض نزقةً صوب رأسي، تنزع ربطة المطاط التي اعتدتُ أن أضفر شعري بها كل يومٍ فور عودتي من العيادة الى البيت، وبكلّ عزمها تقذفها أبعد ما يمكن عني، ولا تهتمّ أين يمكن أن تكون سقطت..

مصطفى تاج الدين الموسى:: بعد أن اجتازوا الحدود تنفسوا الصعداء.. ثم مشوا نحو ذلك المخيم. باستثناء هذا الطفل الذي عندما تخطى الحدود نظر إلى يمينه, فلم يشاهد من كل والده إلا يده الممسك بها.
مصطفى تاج الدين الموسى آهٍ منكم.. تعبتُ.. تعبتُ.. تعبت.. كان لابد…

مصطفى تاج الدين الموسى … منذ أشهر عدة ونحن ــ…

مصطفى تاج الدين الموسى منذ طفولتي أحلم بأن أرتكب جريمةً جميلة,…

مصطفى تاج الدين الموسى لا أزال أكره تلك المعلمة التي درستنا…

مصطفى تاج الدين الموسى ـــ أمي تسلّم عليك وتقول لك، اقرأي…

مصطفى تاج الدين الموسى رغم كل ماحدث بيني وبينك، لا أزال…

مصطفى تاج الدين الموسى لدي معاناة حقيقية مع شعري عمرها عشر…