نجاة عبد الصمد :: دحنون / أنا موجوع. يدي تُشوى الآن فوق ماسورة الرشاش. لا أستطيع سلخها عنه، لا أعرف لماذا تسخن هذه الماسورة مثل قسطل المدخنة على سطح بيتنا هناك في ضيعتي "أم الزيتون".

نجاة عبد الصمد   سؤالٌ أول إلى أم عبد الله: هل كانت…

نجاة عبد الصمد    كفتنة الموج يغزل خطواته بين السادة المترفين. مفتونٌ…

من النافدة الخلفية نجاة عبد الصمد   إلى الدكتورة سلوى: تحية إليك…

من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد خاص بدحنون     ما أردتُ…

نجاة عبدالصمد خاص بدحنون     “لا يُمّا …لا…يمّا لا تبكين…لا تثيرين…

نجاة عبد الصمد   إلى (ن) …. ثقيلةً كانت أمانتك؛ وثمينةً كانت…