من النافدة الخلفية نجاة عبد الصمد إلى الدكتورة سلوى: تحية إليك أينما كنتِ، فهاتفكِ لا يجيب منذ مدّة… كنا في ندوة طبيّة في حلب منذ حوالي خمس سنوات. …
» اقرأ المزيدهيفاء
من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد ” وقعْتُ في الحمّام “. لفظتها وأغضَتْ جفنها الحلو. ظلّت عيناها نبيلتين حتى وهي تكذب، حتى بعد أن انتهكت الزرقة المخضرّة عاج …
» اقرأ المزيدمأدبة السكر
من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد خاص بدحنون لم نكن خصمين، لكنّه هزمني. غلبني حين أودع في بيتي أكثر ممّا استدان. لم ينبت شارباه بعد. بالكاد غادر طفولته …
» اقرأ المزيدخرائطنا المقصقَصة
من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد خاص بدحنون لم يشأ صوتها أن يصغي لأطيار القلق العابث في رأسي حين استوقفتني هندُ على الطريق المرضوض تحت زخّ المطر، ولم …
» اقرأ المزيدالسندويشة الأرجوانية…
من النافذة الخلفية تكتبها نجاة عبد الصمد خاص بدحنون نم يا أحمد. رفاقك كلهم ناموا. غدا سنذهب من جديد إلى المول. سأشتري أغلى ما فيه. أعدك. سنذهب كما كل …
» اقرأ المزيدتفاصيل مملة
من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد خاص بدحنون ما أردتُ شيئا أكثر من أن أهتف، أن أختبر كيف يعلو صوتي: الله سوريا حرية وبس. أن أقول لصلاح*: أحببتك …
» اقرأ المزيدالشاطر حسن
من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد خاص بدحنون وحدي في الكراج هذا الصباح. حشرتُ الركّاب في السرفيس، وطربت لعددهم الفائض عن عدد مقاعده، و رحت أتأمل تذبيلة عينيّ طالبة …
» اقرأ المزيدوإن ألمّ بي ضعف…
نجاة عبدالصمد من النافذة الخلفية خاص بدحنون وإن ألمّ بي ضعفٌ أعصب قلبي بصبر النساء على المحن. أعصبه بقامات نساء سورية التي ما انحنت من ثكلٍ ومن فقرٍ ومن …
» اقرأ المزيديمّا لا تبكين
نجاة عبدالصمد خاص بدحنون “لا يُمّا …لا…يمّا لا تبكين…لا تثيرين المواجع…” لا يُمّا أنا لا أبكي، لم يموتوا جميعهم بعد. غداً ستصلنا عن إخوتي، وعن إخوة زوجي الأخبار. …
» اقرأ المزيدهذا الصباح …
من النافذة الخلفية تكتبها نجاة عبد الصمد خاص بدحنون صباحٌ لزريعة الأوركاريا على مدخل البيت، هدية الدكتور مروان، فرحُه يوم قدوم ابنه الأول والوحيد. عاش مروان بعدها …
» اقرأ المزيدمن حيث لا نعلم…
من النافذة الخلفية تكتبها نجاة عبد الصمد خاص بدحنون 1ـ ربيع لم يكن يوم سعدي؛ حتى وإن استغنى العميد عن خدماتنا باكرا هذا اليوم. سنستمتع أنا وزميلي الإدلبيّ …
» اقرأ المزيدغسالة يدوية
من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد خاص بدحنون في الليلة الأخيرة هطل الرصاص من شباك البيت. كنا من قبل نسمعه من بعيد، أو نتابع رحلاته الظافرة على شاشة التلفاز. …
» اقرأ المزيد