سامر المصفي دحنون في تتبعك لحوار بين عَلماني واسلاموي سوف تخرج بلاشيء .. حتماً لن يستطيع العَلماني – بمعزلٍ عن التشنج الراهن – اقناع او دحض حجة الاسلاموي بحالٍ …
» اقرأ المزيدألدّ أعدائي
فراس غصون … الذي يختزل المرارة إلى دموع، الخسارة إلى ولولة، والفَقْد إلى ملابس حداد. الصباح إلى ركوة القهوة، الكحول إلى سُكْر، والعيد إلى معمول الجوز. الرومنسية إلى فلم …
» اقرأ المزيدسوريا بالألف الممدودة
سامر المصفي منذ فترة يروّج على صفحات الفيسبوك بان سورية (بالتاء المربوطة) من صفات الإلهة عشتار ومعناها السيدة وبالتاء المربوطة لانها صفة مؤنثة. يراد من الكلام القول بان سوري …
» اقرأ المزيدلقطة ذاكرة ..
ريما سويدان.. كان الوقت مساءً وجميع الأضواء مطفأة. ألمح خيالها القادم من شق باب الصالون الفاصل لغرف النوم، والذي يُفتح إلى الداخل بإتجاه الممر. تتحدث مع أحدهم على الهاتف …
» اقرأ المزيدوجهك يا روان
سامر المصفي دحنون أخذت روان قداح قلوبنا بلا شك وهي تروي تلك التفاصيل المرعبة من دون ان يرف لها جفن. أن تنزل دمعة او يختنق صوتها، أن ترتجف ولو …
» اقرأ المزيدشدّة اذن لمايا
سامر سليمان ما عاد لشئ طعم يا ابنتي وتعادلت الازمنة والاحداث بذات الوقع وذات النتائج. كذبوا علينا كثيراً يا مايا وباعونا حيتاناً في البحر ومواسم فول على الورق وصوروا …
» اقرأ المزيدتعالي لأحبكِ أكثر
وائل قيس تعالي يا حبيبتي لأقول لكِ: تلك البلاد التي كانت نحن صارت مرثية لتجار سوق الهال والعاطلين عن العمل وعُلب التونة والسردين والمرتديلا والأجبانِ والألبانِ ومشتقاتِ الحليب ومعامل …
» اقرأ المزيدمسيرة وطن ضرير
محمد صالح عويد في الليل يُلاحقني الموت إلى قبري! ضيفاً لم أعتد إشاحةَ وجهي عن ضيفٍ أرمي على مائِدةِ كفني: نِثارَ حُزني قلماً مكسوراً اوراقاً، وكلمات ثكلى في ارضِ …
» اقرأ المزيدرَجُلٌ.. بحبتي شوكولا
. حمد عبود (على الورق – مشهد خارجي) يمكن أنْ أتخيل رجلا يضعُ في جيبه حبتي شوكولا، يطرحُ الموتَ أرضاً في شارع الفرانسيسكان وهو يمشي بإتجاه الميدان، يلتقط صورة …
» اقرأ المزيدمقتطفات يومية – ١٠
وائل قيس الصورة: يوسف عبدلكي©
» اقرأ المزيدفي مديح الموت
حازم سليمان خائف أنا ثمة غريب ينهش خاصرتي في الليل.. يؤلمني فأنهض صارخاً وفي رأسي ألف احتمال لموتي القريب. تكات الساعة أحسبها لوهلة قنبلة موقوتة أسفل السرير، وضعها رجل …
» اقرأ المزيدنميريات – ٦
مصعب النميري دحنون إلا أن هذا اليوم كان ثقيلا .. ثقيلا ومتعبا … ولولا ذلك لما تهامسنا على هذا النحو، في آخره كما لو أن المعركة آذنت بالانتهاء الآن. …
» اقرأ المزيد