أيمن

نجاة عبد الصمد    كفتنة الموج يغزل خطواته بين السادة المترفين. مفتونٌ…

لقاء مع الشاعر ياسر خنجر

ياسر خنجر:: لجولان كان بالنسبة للنظام السوري بمثابة اسم جميل في الخطابات السياسية وأروقة المحافل الدولية، فيما لم يعمل يوماً مع الجولان وأهله على أنهم جزء طبيعي من سوريا.

وإلاّ

سامر المصفي   لا، سوريا ليست بحاجة لحل سياسي كما يقول الابراهيمي…

قاب قوسين

كميل نصر خاص بدحنون قاب قوسين أو أبعد من الفرن يكمن الموت…

المسيح.. ثائر سوري

المسيح ثائر سوري

سامر المصفي:: لم يكن المسيح يوما فلسطينيا او يهوديا". وليست بيت لحم مسقط رأسه، تلك التي تقع جنوب القدس..
كان سورياً من الجليل الاعلى.. يعمل نجار موبيليا.

العلم السوري وذاكرة وطن

وبعد أقل من عام على هذه الأحداث الدامية رفع العلم "الأخضر" ذي النجوم الثلاث كعلم لسوريا في يوم جلاء آخر جندي فرنسي عن أراضيها، واستمر رفعه في السماء السورية حتى عام 1958، حين تم استبداله بعلم الجمهورية العربية المتحدة.