الصفحة الرئيسية / زوايا / من النافذة الخلفية – نجاة عبد الصمد (صفحة 5)

من النافذة الخلفية – نجاة عبد الصمد

يا أمي ثقيلا كان الرشاش.

لم أقل لك: سامحيني...أروح وفي حلقي اعترافٌ وحيد:لم أصر وحشاً؛ولم يبصق رشاشي في وجه أحد!

» اقرأ المزيد

دير الزور – لا يليق بطيب أهلك هذا النكران

ا زرت مدينة في سورية وأحببتها كما أحببت دير الزور! ألتمس العذر من مدن سورية الجميلة كلها؛ فلكل منها شامةٌ ـ أو شاماتٌ - تزهو بها.... إلاّ دير الزور الصامتة !حين حللنا ضيوفا عليها منذ اعوام قليلة فاجأنا الدكتور خلف الذي افتتح ندوتنا الطبيّة بقوله:أهلا بكم بين أهلكم ، لكي تروا بأعينكم أننا لم نعد نسكن الخيام ، وأننا كافحنا كي نتعلم ونعلّم أبناءنا ونبني بيوتنا العصرية! قضينا بينهم أياما ونحن نتساءل لماذا لا يتباهون بما أوتوا من عقول ومن جمال ومن خيرات؟!

» اقرأ المزيد

نافذة جانبية

نجاة عبد الصمد ربما بإمكاننا… للوهلة الأولى تبدو مدينتنا ساكنة و كأن يد الرحمن الحكيمة قد حطّت ببركتها عليها! وكأنها نجت مما حلّ بتلك المدن الصارخة التي تجتاحها الدبابات عاشقة …

» اقرأ المزيد

من النافذة الخلفية – نجاة عبد الصمد

سنوات طويلة و أنا أدخل عيادتي كل صباح ، أصافح الوجوه المنتظرة بقلق و أشحن روحي برجائها لعلّي ألبي ـ على قدر استطاعتي ـ بعض هذا الرجاء! وفي زحمة العمل …

» اقرأ المزيد