اعداد.. طارق الغوراني وميس قات.. “لما طلعنا عم نحكي أمام الشباب بالقابون…… وأنا ماني زلمة خطابات وفي 10 ألاف زلمة عم يسمعوك فأصروا على إنو احكي…… وأنا كنت طالع من …
» اقرأ المزيدالى ألفرد الصغير – جميل حتمل 1
كانت ذراعايَ النحيلتان أعجز من أن تحملك، لم تكن كيلو غراماتي القليلة قادرة على القيام بذلك، وحتى لو فلم لم يكن ممكناً ضم إنسانٍ ما، هكذا، إنسان تجده أمامك فجأة، …
» اقرأ المزيدبعضٌ من قوقعة مصطفى خليفة – نسيم 5
في واحدٍ من أيام الاثنين تركت الثقب كاملأ لنسيم كي يراقب الإعدامات ، التصق بالثقب ولم يعد يتكلم أو يتحرك ، كان نسيم يكرر كلمة “العمش” كثيرا في احاديثه . …
» اقرأ المزيدبعضٌ من قوقعة مصطفى خليفة- التنفس 4
في السجون الأخرى التنفس هو حيز زمني يخرج فيه السجين من مهجعه إلى ساحة هواؤها نقي، بها بعض الملاعب فيتريض، معرضة للشمس فيتشمس… يأخذ حاجته من الهواء والشمس والحركة. هنا …
» اقرأ المزيدبعضٌ من قوقعة مصطفى خليفة- المخاط 3
نسير..وندور حول الساحة، مشدودي الأعصاب، نتوقع في كل لحظة صفعةً أو ركلةً..أو كرباجاً، رغم ذلك ننسى أحياناً، تأخذنا الأفكار في جميع الاتجاهات، نحلم بيوم لانسمع فيه كلمة “تنفس”، يومٍ لانسير …
» اقرأ المزيدبعضٌ من قوقعة مصطفى خليفة- التنكيل 2
منذ الصباح تعج الساحة بالأصوات والضرب والصياح والصراخ. فتح باب مهجعنا وخرج الفدائيون لإدخال الطعام تحت ضرب الكرابيج والعصي، أحد الفدائيين تلقى ضربة عصا سقط على إثرها ارضاً وكانت هذه …
» اقرأ المزيدبعضٌ من قوقعة مصطفى خليفة -1
رغم إغلاق الرّقابة السّورية (قوقعة) مصطفى خليفة، إلاّ أنّها كانت وما زالت الرّواية السّورية الأكثر انتشاراً وإثارة للجدل منذ صدورها وحتى هذه اللحظة. ثلاثمائة وثلاث وثمانون صفحة أنهاها أغلب قرّاء …
» اقرأ المزيدمقطع من تدمريات .. مافوق السوريالية – فرج بيرقدار
في يسار هذه اللوحة:أشباح متراهصة، أقرب ما تكون إلى جذوع أشجار، ضربتها عاصفة من خارج علم اللّه..هكذا يبدو السجناء، وهم جالسون في الباحة للتنفس.إلى اليمين قليلاً:سجينان.. أحدهما في وضعية سجود، …
» اقرأ المزيدالبرزخ – فرج بيرقدار
فصل من مخطوط “خيانات اللغة والصمت” زمامير ورقص وضحكات وإطلاق رصاص!!هكذا كان عرس استقبال سيارة الدوريَّة، التي اعتقلتني، وهي تجتاز الحاجز الأخير المفضي إلى باحة الفرع.ـ أهلاً وسهلاً بالمناضل الكبير!!ـ …
» اقرأ المزيدعن الرجل الذي اطعموه فأراً ميتاً وأشياء أخرى- فرج بيرقدار
مرة… أعلن أحد السجناء في المهجع المقابل إضراباً مفتوحاً عن الطعام. حاولوا جاهدين أن يتفاهموا معه… تعبت الأحذية والقبضات والعصيّ. أثناء التنفس… أثناء توزيع الطعام… وفي الليل عبر الشراقة الفاغرة …
» اقرأ المزيدأب .. إلى حدّ البكاء- فرج بيرقدار
لا أدري إن كنت أباً فاشلاً أم ناجحاً؟ في الحقيقة لم تتح لي ظروفي، أن أدخل هذا الامتحان إلى آخره.. فحين وُلِدتْ ابنتي تخفَّيت، وقبل أن تكمل الرابعة اعتقلتُ، ومضت …
» اقرأ المزيدقصة رقم 5 (عبد القادر إستانبولي) – أحمد سويدان*
أحمد سويدان أضطرب وأمتلئ بالقلق عندما يقترب موعد الزيارة … أدخل وأخرج من الحمام وأنا أغسل وجهي ورجليَّ وأنسى بعد قليل أنني غسلتهما فأعود بعد ثوان لغسلهما. ها هي تلك …
» اقرأ المزيد