وعُدتُ من ريف حمص أزجر عيني المريضة بملح الدمع، أروّض قلبي علّه يعقل، لعلّ والدتك تقتنع أني غاضبٌ وحسب. غاضبٌ لأنهم منعوني من رؤية ابني. ….. في صغرك، لم تطلب …
» اقرأ المزيدحدث مرّة في دارفور، ويحدث في كل مكان..
نجاة عبد الصمد:: هناك في حرب دارفور.. كانت الصبيّة الريفيّة الفلاّحة تلفّ على رأسها شالها الأصفر، ويلتفّ ثوبها الأرجوانيّ طياتٍ حول جسدها
» اقرأ المزيدقبوٌ رطبٌ لثلاثة رسامين
نجاة عبد الصمد:: تفاجأتُ بيدي تركض نزقةً صوب رأسي، تنزع ربطة المطاط التي اعتدتُ أن أضفر شعري بها كل يومٍ فور عودتي من العيادة الى البيت، وبكلّ عزمها تقذفها أبعد ما يمكن عني، ولا تهتمّ أين يمكن أن تكون سقطت..
» اقرأ المزيدكيف حال دير الزور؟
نجاة عبد الصمد:: كيف حال دير الزور؟ سؤالٌ لا يؤلم صديقي المهاجر إلى ألمانيا، لا يؤلمه إن كانت ما تزال على حالها هناك تلك الصور المصفّفة بأناةٍ في زاوية الصالون في بيته المهجور
» اقرأ المزيدحيٌّ يا بلدي
نجاة عبد الصمد:: … لكنّك يا بلدي، يا أجمل الأوطان حيٌّ أكثر مما يسيئون بك الظن
» اقرأ المزيدوالحرب…
نجاة عبد الصمد خاص بدحنون.. 1. تقول الفتاة: يا حسرتي على المناديل التي شربتْ دمعي، على مراسيل الهوى، يا حسرتي على كل حبلٍ رميته في دربه قبل الحرب، ولم يلتفت …
» اقرأ المزيدثقافة شعبية
نجاة عبد الصمد سؤالٌ أول إلى أم عبد الله: هل كانت تلزمنا الحرب كي نعرف بعضنا بعضاً؟! بعد أكثر من شهرٍ من نزوحها إلى السويداء صارت أم عبد الله …
» اقرأ المزيدقرن الفول
نجاة عبد الصمد “كنتُ طفلاً حين رحلت فرنسا عن بلادنا. في ذلك الربيع لم نزرع حقلنا بالفول. أسير في العصرية مع المرحومة أمي. لا أحد على الطريق. يلوح …
» اقرأ المزيدأيمن
نجاة عبد الصمد كفتنة الموج يغزل خطواته بين السادة المترفين. مفتونٌ بشبابه، بصهيل الحياة في عينيه، وبطعم التفاحتين، والورد، والنعناع، والعنب، تمتزج كلُّها في رئتيه بطعم حريقٍ وطعم لقمة …
» اقرأ المزيدبين الشرع والضمير
من النافدة الخلفية نجاة عبد الصمد إلى الدكتورة سلوى: تحية إليك أينما كنتِ، فهاتفكِ لا يجيب منذ مدّة… كنا في ندوة طبيّة في حلب منذ حوالي خمس سنوات. …
» اقرأ المزيدمأدبة السكر
من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد خاص بدحنون لم نكن خصمين، لكنّه هزمني. غلبني حين أودع في بيتي أكثر ممّا استدان. لم ينبت شارباه بعد. بالكاد غادر طفولته …
» اقرأ المزيدتفاصيل مملة
من النافذة الخلفية لنجاة عبد الصمد خاص بدحنون ما أردتُ شيئا أكثر من أن أهتف، أن أختبر كيف يعلو صوتي: الله سوريا حرية وبس. أن أقول لصلاح*: أحببتك …
» اقرأ المزيد