نصوص

حازم العظمة     1 هنا مرةً شظايا مسننةٌ من حجرٍ حيٍ تناثرت من الشاحناتِ الكبيرة وحطّت بصخبٍ على الطريق السريعة… فراحت تصدر هديراً خشناً كلما مرّت عليها العجلات ثم …

سامر المصفي   يا بلدْ شو انك بعيدة متل الزمان وزغيري متل فكرة متل الهوى اللي بيفتح الشباك من بعد نطرةْ متل شي بنت سمراْ عم تحلم بفستان متل شاعر …

فراس غصون   كل فيديو فيه قولان… وما بينهما إن هو إلا دمنا… كنّا لنصدّق القاتل ( كلاهما ) لو لم يتوعد، لو عبأ وجهه في جورب نسائي، لو أخفى …

خليل يونس …   من شي سنة قررت اكتب رواية، بس من كتر ما تشعبت الأفكار ضعت وما عاد عرفت شو بدي ولا شو بدها الشخصيات, نسيت مين مع مين …

ريما سويدان   أيد ٍ تلوحُ من الفتحات الصغيرة كفرح الربيع، تملأُ أصوات أصحابها ساحات الفضاء “أم قصي، أم قصي.. هون، هون”. كان علينا أن نُعلق رؤوسنا إلى السماء لنستطيع …

عبود سعيد و هوزان شيخي     صبيحة العيد الكبير.. الأولاد ذهبوا إلى السينما بدوني، رغم أني استيقظتُ قبل الكل لأزور المقبرة مع أمي بعد صلاة الفجر.. الأولاد ذهبوا بدوني، …

احمد نسيم برقاوي…     كيف نفكر بالمستقبل؟ هذا السؤال هو السؤال نفسه: ماذا نريد. من المستحيل التفكير بمستقبل سوريا أﻵن إلا وفق منطق البنية البديلة المختلفة المتجاوزة المتقدمة تاريخيا …

فراس غصون   أبي لا أعرف ما الذي حدث !، لربما زارنا السطح، أو فرّخت نوافذ الغرفة . لماذا دخلتْ عليّ القذيفة ؟، أقسمُ يا أبي لم أكن أنكش منخاري …

ريما سويدان…   أن تَتحول حياتكَ إلى ورقةِ يانصيب، قابلة للربح أو الخسارة. ربح وخسارة الحياة ذاتها. لشيءٌ ُمرعب. هو بستان القصر الذي عليك أن تَجتازه لتنحرف إلى اليمين، متجاوزاً …

سامر المصفي دحنون   في تتبعك لحوار بين عَلماني واسلاموي سوف تخرج بلاشيء .. حتماً لن يستطيع العَلماني – بمعزلٍ عن التشنج الراهن – اقناع او دحض حجة الاسلاموي بحالٍ …

فراس غصون  …   الذي يختزل المرارة إلى دموع، الخسارة إلى ولولة، والفَقْد إلى ملابس حداد. الصباح إلى ركوة القهوة، الكحول إلى سُكْر، والعيد إلى معمول الجوز. الرومنسية إلى فلم …

سامر المصفي   منذ فترة يروّج على صفحات الفيسبوك بان سورية (بالتاء المربوطة) من صفات الإلهة عشتار ومعناها السيدة وبالتاء المربوطة لانها صفة مؤنثة. يراد من الكلام القول بان سوري …