عن سوري

وعد الجرف     عن بكائه لأنه ترك أرض المعركة.. عن بداية…

الإمعان

يوسف أبو خضور  خاص بدحنون  الذين لم يموتوا…. رحلوا بحثاً عن شمس…

في الإغتيال الدموي لناشطين سياسيين في السويداء.

بعد اليوم، وقد تخضبت السويداء بدم فصيح وعملية اغتيال سياسي موصوفة لا يمكن السكوت عنها أو تمريرها أولا من قبل كل الحراك السلمي المدني الوطني السوري والثاني من قبل أهالي السويداء الذين لم يوضعوا في تاريخهم من امتحان للحمتهم الاجتماعية والوطنية مثلما هو اليوم .

هوامش سوريّة

عندما علمت أن بعض مزارعي القرى القريبة من حماة تزوجوا من بنات كبريات العائلات الحموية ومن دون مهر وبعضهم اخذ زوجته على ضرة بررت الأمر بحالة العنوسة في حماة نتيجة قتل الألاف من شبابها قبل أن أعلم لاحقا" أن شبهة تعرض هؤلاء الصبايا للإغتصاب أثناء المجزرة هو مادفع أهاليهن للقبول.

إلى من في الداخل…”سحقا ” و” تبا لكم”

هل أرسل تبرعا أناشد أصدقاء أجانب أرجوهم أن يتضامنوا مع طفل لفظ أنفاسه على مهل؟
أجمع ملابسا "لضيوف الأردن ولبنان وتركيا" أو أحضر اجتماعا على السكايب؟
هل أتخانق مع صديق على أفضلية دعم السلمية أو دعم الجيش الحر؟
لا أعرف هل هذا يجدي أم لا. .؟
ماذا أفعل؟