علي مصطفى الدرزي:: ها أنت ذا؛ سيّد هاملتون!. دعني فقط أرتب ياقتك. إنّ ذقنكَ الكثّة أزاحتها عن وضعها قليلاً. يبدو أنّك تربي ذقناً منذُ مدة طويلة. سيّد هاملتون. حسناً، لا مشكلة، إنها مثاليّة الآن.
» اقرأ المزيدفي حياتي أحببت الكثير من النساء
وافي بيرم:: كانت أول حالة حب في مرحلة الإعدادية، أحببت معلمة اللغة الإنجليزية، كانت مشرقة وجميلة، كان الخاتم في اصبعها يستثيرني واللحم يحاول تغطيته، لم تكن بدينة أبداً، فقط أصابعها كانت ممتلئة.
» اقرأ المزيدعكاز جدي
أحمد ابراهيم:: على باب الغرفة، كانت تقف شجرةً مُنحنية، توقفنا كلما حاولنا الدخول مُسرعين؛ شبهتها يوماً لحاجز عسكري، لا تمر دون ان تكشف عن هويتك.
» اقرأ المزيديُحبني عشرون رجلا ً
وداد نبي:: لي وجهُ امرأةٍ مزارعة بحقول القطن في إثيوبيا بالقرن التاسع عشر.. لا ابتسامة غامضة كموناليزا ترتسمُ على شفاهي
» اقرأ المزيدبلا ملامح
مراد السيد:: في البداية حاولت سحبه بهدوء لكنه لم يتحرك من مكانه. ثم أتت المضيفة وحاولت مرة تلو الأخرى أ ن تسحب رأسي وهي تكبت ضحكة ساخرة..
» اقرأ المزيدفارّ من العدالة
علي بهلول:: انا أحفظني عن ظهر قلب ولم يحدث أن أخطأت بي يوما، لكن هذه هي المرة الأولى التي أطالع فيها شوارعي كأسئلة مفاجأة في امتحان صعب.
» اقرأ المزيدقدمان على أرض تميل – ٧
مصعب النميري:: وحين يظلم الليل عليك ستنظر من غبش الزجاج إلى وميض البرق... وترى ما يراه الأعشى
» اقرأ المزيدبدون ملابس داخلية تحاول الطيران
حمد عبود:: لم يعد أحدهم يحرك شفتيه "1، 2، 3" ليقتل قتيلا أو لينْضَمَّ إلى جنازة أو ليُآجرَ بموت حلم. استبدلوها بكلمة "يا الله "، أصبح الله يسبق كل شيء
» اقرأ المزيدالنزوح في بلاد بلا أرصفة
علي مصطفى الدرزي وقعُ ارتطام المطر على سقفِ التوتياء الأنيق مثيرٌ للارتباك، يعيد إلى ذاكرتي صوتَ الرّصاصِ المُطلقِ بلا هوادة في تشييعِ شهيدٍ ما، إذ يُطلَق الرّصاصُ تعبيراً عن …
» اقرأ المزيدلست لعبتكم المسلية
كنان خداج أملكُ غرفةً أليفة، قد تكون متوحشة ببعض اللقطات، لكنها تتسع لي ولأشباح من فقدت، ولبضع كائناتٍ مثلي تألفُ توحشها.. على جوار السرير يتكورُ حزني، كائنٌ هادئ يساعدني على …
» اقرأ المزيدأنا إنسان ماني حيوان
وافي بيرم جالساً في غرفتي تحت رفٍ عليه بعض الكتب، على أريكة تعتقت فيها رائحة بلدي، بجانبي مسجلة صغيرة على طاولة صغيرة مكسورة يظهر عليها آثار التعذيب والحروق بالسجائر، …
» اقرأ المزيدمشهدان وحكاية… بخصوص مخطوفي دوما الأربعة
عساف العساف:: أطلقوا سراح سميرة ورزان ووائل وناظم، قبل أن تضيع المروءة بين الناس.
» اقرأ المزيد