إيغون شيلي.. ذاكرة لفناء الجسد

عمر دياب - "لا تميل شخصيات الرسوم عند إيغون شيلي إلى التباهي أو الاستعراض، بل على العكس من ذلك، هناك دائماً ما ينتابها القلق، قلق الإنسان الحديث وقلق الشاب المبدع"

في سوريا، لقد خذلنا العالم.

"فادي عزام - "إذاً إنها الديمقراطية وهذا ثمنها، أن لا تكلف الغرب شيئاً وأن تضمن مصالحه. أن تكون مفصلةً على مقاس اتفاقاته التجارية. ومزاج مستشاري صانعي القرار.

اسمي عمران، وهذه سيرتي الذّاتيّة

قاسم البصري - اسمي عمران، وُلدت قبل خمس سنينٍ في مدينةٍ تدعى حلب، وحلبٌ هذه كانت قد مرّتها وخرجت منها عشراتُ الحضارات والممالك، من يمحاض العمّورية إلى سيف الدّولة الحمداني، وموسكو لم تكن قد بُنيت فيها حجارةٌ بعد،

سؤال الديمقراطية / نقاش دحنون.

سؤال دحنون في الأسبوع الماضي بتاريخ 06-08-2016 كان عن الديمقراطية: ما هي الديمقراطية أساساً؟ وكيف تكون كلمة نظام ديمقراطي أو رئيس ديمقراطي أو فكر ديمقراطي، صائبة؟ ما علاقتها مع الإسلام؟ لماذا هناك من يحرّمها؟ كيف تصف الأنظمة نفسها بالديمقراطية أو يصفها روّادها؟

عن “يسرى مارديني” وذلك الفرح النّاقص!

جمال خليل صبح - كتبت الصديقة نسرين طرابلسي مقالا قصيرا في "دحنون"عبّرت فيه عن رأيها بقصّة السباحة السورية يسرى مارديني وودت التعليق على ما جاء فيه، لا أبغي فيه "ردّا" على عادة المتحزّبين أو الواقعين على طرفي نقيض، متوجّسا من ذهنية الرد والردّادين، وإنما تماشيا توضيحا أسعى من خلاله الى توسيع هامش الإدراك والتبصّبر بموضوع بات يمسّنا جميعا كسوريين أو كلاجئين أو كمشاريع محتملة للجوء والنفي، و"القوالب الجاهزة" أيضا.

“أورلاندو، الجريمة” نقاش دحنون

فتحت دحنون نقاشًا عن العلاقات المكرّسة بين الإسلام والمثلية والعنف بما لا شأن له بنتائج التحقيق الأخيرة بقدر ما هو سؤال عموميّ حرّكته جريمة مدينة أورلاند مع العديد من التساؤلات المرافقة.

في نقد الانتحاري القادم

في نقد الانتحاري القادم

طلال بو خضر - الخبرُ الأوّل الوارد للصحافةِ من فرقة التّحقيقات، بعد سقوط الطّائرة الأخيرة بضحاياها الرّوس:"تفحّصنا قوائم الأسماء، ليس بينهم أيّ عربيّ".هو خللٌ فنّي إذن على الأرجح وليسَ عملًا إرهابيًّا -الرسالةُ المُضمرة في هذا البيان -.