الصفحة الرئيسية / نصوص / شعر (صفحة 3)

شعر

صمت

علي بهلول:: تريد الجنة وأنت على قيد الحياة ؟! ما ناشد مآربك مجنون أو نبي

» اقرأ المزيد
©CAROLE ALFARAH

جعبةٌ مليئةٌ بالحناجر المذبوحة

أيمن سليمان الأحمد:: لن تفزعك ندبة الدم في بياض عيني اليسرى، لا تقولي خذ بياض عيني ..

» اقرأ المزيد
الخروج من مخيم اليرموك، دمشق

سفر الخروج

تيسير ناصر:: (للبيت ربٌ يحميهِ ) هكذا كنّا نجمّل خرائبَ المدينة في المخيلة ... ونصمت

» اقرأ المزيد

الطُرقات

انتصار دوليب:: هذه الشوارع الملساء مثل عيون غريبة، المُبعثرة مثل حظوظ الشعراء والمُبللة أكثر من كراسات الموتى.

» اقرأ المزيد
Alessio-Romenzi

شتيمة عابرة

تيسير ناصر:: خشن قماش الخيام… لا يصلح للقصائد الوطنية.

» اقرأ المزيد
تشكيل، حمد الحناوي

أجمَلُ ما في الإقامةِ السَّفَرْ .. أجمَلُ ما على الماءِ السَّماءْ

عمر يوسف سليمان:: ما لم نعشْهُ خبَّأناهُ في ذاكرةِ العنبْ.. أفكارُنا يرسمها الضوءُ على رغوةِ كؤوسكمْ.. كلما شربتُمْ ستدورُ طواحيننا.. مولدةً كهرباءَ الفرحِ العظيمْ

» اقرأ المزيد
مجد كردية

عنْ “تَرى” وشِدَّاتـِها

حمد عبود:: المنطقة الأحب إلى قلبك في مدينتك الجديدة تلك التي جعلتها في وعيك تشبه منطقة أخرى في بلدك لن تعطيك الشعور نفْسه بالأمان أو الشعور نفْسه بالثقة أو الشعور نفْسه بالانتماء, حتى الخوف هنا لا نَفَسَ فيه ليشبه الخوف.

» اقرأ المزيد
تغريد الغضبان، صورة ndreas Kauppi

قطعة شوكولا أخرى

تغريد الغضبان:: سأقص عقارب الساعة حتى لا ينمو الوقت في غيابي، مواد البناء تنفد في الحديقة، والجدران التي يبنونها حول قلبي، تعلو بلاطة فوق أخرى، ريثما أفيق سينتهون من دفني تماماً.

» اقرأ المزيد
جاد سعيد أحمد

جاسوسة البدايات

تغريد الغضبان:: كيف تمسح الجدة بمنديلها المخاط عن خد حفيدتها اليتيمة ثم تجفف قلبها بنفس المنديل

» اقرأ المزيد
النزوح من مخيم اليرموك ٢٠١٤

عود يابس

هيفين جقلي:: ولكم رائحةُ "ساروجة "حين تغرق في خبز القرفة.. عرباتُ المشاوي تحت جسر الثورة.. والشاي العراقي بالهيل كما لو أنك في "الدير" .. ولكم الأزرق في عيون الست.. ومايفيض بدمع عينيها من حبق تنثره السنونو في الأفق

» اقرأ المزيد
الجولان

نزلة برد

مصعب النميري:: مرّن ثلاث سنين وسقوف زربت بالمطر حبّة ورا حبّة - دستة حمايم طارن من الجرد وهدّن على القبة - والصوت علقان بشوارعنا مثل ندبة

» اقرأ المزيد
سكتش, ربيع رعد, Rabie Raad, Sketches

سأعود عند منتصف الظهيرة

عند منتصف الظهيرة، أو أقل مع أعواد المشانق، وقبل طبول الحروب سأعود إلى حوافِ مدينتكِ متكئاً على رؤوسِ أصابعي عند منتصف الظهيرة، أو أقل سأكلمكِ عن ضحكةِ “غاليليو” في الكنيسة …

» اقرأ المزيد