علي المصطفى:: أمام المقهى الشعبي، واضعا ساقا على ساق، أمامي طاولة خشبية هرمة من طبقتين، عليها كأس من المتة، وهاتفي يرن بنزق..
» اقرأ المزيدتسع وتسعون وصية للوالد – من أولاد ذكور بعمر الرابعة حتى الرابعة والأربعين.
فادي عزام:: لا تخترق خصوصيتي، لا تفتح دفتر مذكراتي، لا تتجسس علي. إن كنت أباً حقيقا فلن أخفي عنك ما يخيفك.
» اقرأ المزيدحقيقة نص فادي عزام (إنها دمشق يا أولاد القحبة) ولماذا تمت نسبته إلى مظفر النواب زورا؟
فادي عزام:: شقيقة بغداد اللدودة، ومصيدة بيروت، توأم القاهرة، وحلم عمان، ضمير مكة، غيرة قرطبة، مقلة القدس، مِغْنَاجٌ المدن وعكاز تاريخ لخليفة هرم.
» اقرأ المزيدنزوح
جفرا سيف الدين:: لا أشتاق الى ذلك البلد الذي بحجم قبضة اليد ولا يرى على الخريطة الّا بعدسة مكبرة، حتى أن أصدقائي الجدد لا يعرفون بوجوده، أقول لهم بأن الكلام بدأ هناك.. لكن هذا غير مهم اليوم، إذ علينا أن نستمر بالركض..
» اقرأ المزيدترقية
نجاة عبد الصمد:: ولن تجفلي بعد اليوم من حينٍ لحين هناك في حمص حين يهتكون سترك هنا تحت أرض الشام مع كلّ كابلٍ رباعيّ يسوط ظهري.
» اقرأ المزيدتواطؤ
جفرا سيف الدين:: طلبت ما كنت أظنه مستطاعاً.. "أرسل لي رائحتك كلها بالبريد" وإنتظرت. لم أعلم أنك ستضيع مني وأنت تبحث عن كلمات مناسبة تحملها البطاقة المرفقة.
» اقرأ المزيديحلم بالشكلسة (( اطلالة على جبل الورد ))
سامر المصفي:: بادرني الحديث بعد التعارف مباشرة ب ( ما كانت سوريا احسن قبل هالاحداث!). شامي من الميدان يحدثني عن (الشكلسة) والفودكا والبيرة وسهرات مشروع دمر في القهوة التي يملكها الممثل الفلاني..
» اقرأ المزيدسامحنا يا شاحال
فادي عزام:: يمكن لك أن تكره حماس والجهاد الإسلامي والأخوان المسلمين كما تشاء، ولكن موقفك من شاحال لن يتغير. إنه العار نفسه، بصيغة أشد وضوحا ظهّرها على الملأ الألم السوري الموازي لشقيقه الفلسطيني.
» اقرأ المزيدقدمان على أرض تميل – ٤
مصعب النميري:: عندما قلت لجدتي، التي كانت تنتظر وضع اللقمة التالية في فمي، أن اللحمة قاسية ولا أريدها. نهرتني قائلة: استعمل سنونك، بكرة يمكن تصحى وما تلاقيها.
» اقرأ المزيدكل شيء على ما يرام
جفرا سيف الدين:: على طريق العودة، صادفت جارتي، كانت تحاول اللحاق بالشاحنة، سألتني: هل رأيت الحريق؟ سننتهي قريبا من موضوع الرائحة، انهم اخيرا يحرقون الجثث..
» اقرأ المزيدكما لو أن موتكَ سيرةٌ ناقصة
وائل قيس:: وأنتَ في منفاكَ، أو عزلتكَ، أو فراركَ من القدر وأنت الذي قُلتَ يوماً "نحن نكتب "لنتمنيك" على القدر" سيأتيكَ الموتُ غفلةً
» اقرأ المزيدمارفل رأسا على عقب
حمد عبود:: بالرغم من سرعته منقطعة النظير وملابسه الداخلية التي قرر مؤخرا أن يرتديها بشكلها اللائق تحت البنطال الضيق، إلا أن رداءه الأحمر أصبح علامة فارقة في سماء المدينة
» اقرأ المزيد