نجاة عبد الصمد:: ثم حمل جدي من استطاع من عائلته، وجاء بها إلى مخيم اليرموك. طاردتنا شرور بلفور حتى بعد اهتراء عظامه.. يستطيع الفلسطيني أن ينزح من سوريا متى شاء، أو متى نفذ صبره من الخوف أو من الجوع. ولو نزح، فليس له أن يعود إليها
» اقرأ المزيدموت حافظ وضياع اللحظة التاريخة.
فادي عزام بالزاوية في العاشر من حزيران عام 2000 ماذا كنت تفعل يوم سمعت خبر موت حافظ الأسد؟ كنا في العمل مع شركة أبحاث، يومها المدير الإقليمي جورج من …
» اقرأ المزيدفي شتاء القرى
سامر المصفي:: طبعا فتحت الرسالة و طبعاً يُخيّرها بين الموت على صدره او فوق دفاتر اشعاره ويطلب منها ان تنفجر او تنفقع او تنشلخ المهم ان لاتقف مثل المسماري.
» اقرأ المزيدشكري القوتلي ١٩٤٨
سامر المصفي:: "دمشق، شكري القوتلي، بقايا السيوف في جبل العرب تستنكر فعلتكم المشينة ... الخ"
» اقرأ المزيدكيف حال دير الزور؟
نجاة عبد الصمد:: كيف حال دير الزور؟ سؤالٌ لا يؤلم صديقي المهاجر إلى ألمانيا، لا يؤلمه إن كانت ما تزال على حالها هناك تلك الصور المصفّفة بأناةٍ في زاوية الصالون في بيته المهجور
» اقرأ المزيدفادي الكسم
سامر المصفي:: ذلك الشاب الرقيق، ذو العينين الحزينتين و النجمة الواحدة. ابن الرستن الذي اخبر والدته يوم انشقاقه كيف انه شاهد قوات الامن تقتل الناس
» اقرأ المزيدكشكول
مصعب النميري:: عمتم مساء. ليس مهما إلى ذلك الحد أنها كانت تمطر. الماء الذي تلقيته حين دخلت السيارة في البركة جاء كالصفعة.
» اقرأ المزيدناس من ورق – ١
ريما سويدان:: ومين حضرتك؟ - أنا يلي خاطفه
» اقرأ المزيدعنْ “تَرى” وشِدَّاتـِها
حمد عبود:: المنطقة الأحب إلى قلبك في مدينتك الجديدة تلك التي جعلتها في وعيك تشبه منطقة أخرى في بلدك لن تعطيك الشعور نفْسه بالأمان أو الشعور نفْسه بالثقة أو الشعور نفْسه بالانتماء, حتى الخوف هنا لا نَفَسَ فيه ليشبه الخوف.
» اقرأ المزيدمقطعان عن الحيوانات والأغاني والوعود القديمة
هوزان شيخي:: اعطتني الموظفةُ ثلاثة مفاتيحٍ للباب، شرحتْ لي، واحد لك، واحد لها، وواحدٌ تزرعونه في الحديقة تدخلان به سوياً حين تتقاتلان.. والبيت نوافذ وشرفة، تماماً ككلِّ البيوت...
» اقرأ المزيدحلم صباحي ليوم خريفي ماطر
ريما سويدان:: - لم يكن أحد منا بحاجة لمغادرة منزله في حال كانت الغاية معرفة آخر أخبار الحواجز، فهي هناك تسجل لنا أحوال طقسها اليومي والزمن الذي تستهلكه لتجاوزها، ودون أن يفغل لنا مزاجها الساخر ما يمكن أن يلقيه حراس الوطن من تعليقات وملاحظات عابرة.
» اقرأ المزيدعشر قصص قصيرة جداً، من الحرب الطويلة جداً
مصطفى تاج الدين الموسى:: بعد أن اجتازوا الحدود تنفسوا الصعداء.. ثم مشوا نحو ذلك المخيم. باستثناء هذا الطفل الذي عندما تخطى الحدود نظر إلى يمينه, فلم يشاهد من كل والده إلا يده الممسك بها.
» اقرأ المزيد