كشكول

ورقة التين

مصعب النميري:: عمتم مساء. ليس مهما إلى ذلك الحد أنها كانت تمطر. الماء الذي تلقيته حين دخلت السيارة في البركة جاء كالصفعة.

قدمان على أرض تميل – ٣

غيلان الصفدي

مصعب النميري:: لم يكن هناك من يعزف. لكنك يا نوح أصخت السمع. كنت تنتصب في صلاتك بين البروج والخشب المتكسر وتستمع إلى هدير قلبك في الفجر الأخير

نزلة برد

الجولان

مصعب النميري:: مرّن ثلاث سنين وسقوف زربت بالمطر حبّة ورا حبّة - دستة حمايم طارن من الجرد وهدّن على القبة - والصوت علقان بشوارعنا مثل ندبة