لم أدرك أني في سفينة إلا حين خرقتها كلمة (أحبك) وبدأت أغرق *** لم أدرك أني أسكن الغيم إلا حين بكت السماء فانهمرت ضاحكة على وجنتك *** لم أدرك أن …
» اقرأ المزيدقهر
وعُدتُ من ريف حمص أزجر عيني المريضة بملح الدمع، أروّض قلبي علّه يعقل، لعلّ والدتك تقتنع أني غاضبٌ وحسب. غاضبٌ لأنهم منعوني من رؤية ابني. ….. في صغرك، لم تطلب …
» اقرأ المزيدخارج المنزل
ملامح وجهه الحزينة والتغاضين التي رسمتها السنون علىيه تعطيه تقديرًا يزيد على عمره عشر سنوات على الاقل. معاناة طويلة كابدها أبو النور في حياته، فلم يكد يستقر في عمله الجمركي …
» اقرأ المزيدلست من هنا
الإنسان كائن اجتماعي، يحس، يحزن وأحيانا يفرح، كما يقول علماء الإنسانيات أو كما تعلمنا بالمدارس، أيضا الإنسان مخلوق يحب الحفاظ على نوعه من دون قدرته على التحكم بمستقبل ذلك الإنسان …
» اقرأ المزيدنون النسوة تؤلمني
أجيد المشي.. لكني قلما ألجأ إليه.. كثيرًا ما أتحول إلى سمكة في العمق واسبح عكس التيار.. تحت الماء يا صديقي لا يوجد قناصون.. ثمة عتمة تتلاشى حين تفتح المحارة لك …
» اقرأ المزيدلا مقدمة للشذوذ
اتصف عصام بملامح شرقية بحتة، وجهٌ نحيل وبشرةٌ سمراء مُصفَرة، عينان ضيقتان يتراوح لونهما بين البني المحروق والعسلي الداكن، ذقنٌ مدببة وأنفٌ مستقيمٌ وطويل، أذنان متوسطتان وفمٌ صغير يعلوه شاربٌ …
» اقرأ المزيدكذّاب بنجمتين
تعيش في تركيا الآن.. لا بأس بذلك أصبح المطر المزاجي هنا يُبلل أخبار وطنك المتناثر فتصلك منفوشة، وطغى ضجيج الازدحام هنا على صوت ارتطام البراميل هناك. لا بأس بذلك أيضًا.. …
» اقرأ المزيديوميات سابقة
هُمام كدر أنا المواطن محمود الماشي، من بلاد طاولة الزهر والنجمات الساهرات على ملح الشواطئ. هواياتي ركوب السرفيس، ورمي زملائي بـ”شحاحيط الزنوبة”، والسباحة في الـ”جواميق” الموسمية، كما أحب سماع …
» اقرأ المزيدالسيد هاملتون
علي مصطفى الدرزي:: ها أنت ذا؛ سيّد هاملتون!. دعني فقط أرتب ياقتك. إنّ ذقنكَ الكثّة أزاحتها عن وضعها قليلاً. يبدو أنّك تربي ذقناً منذُ مدة طويلة. سيّد هاملتون. حسناً، لا مشكلة، إنها مثاليّة الآن.
» اقرأ المزيدفي حياتي أحببت الكثير من النساء
وافي بيرم:: كانت أول حالة حب في مرحلة الإعدادية، أحببت معلمة اللغة الإنجليزية، كانت مشرقة وجميلة، كان الخاتم في اصبعها يستثيرني واللحم يحاول تغطيته، لم تكن بدينة أبداً، فقط أصابعها كانت ممتلئة.
» اقرأ المزيدسيرة الحب
هديل ممدوح:: لماذا يبدو أنّنا أقل محبة كلّما صار هذا العالم أكثر تقدّماً، بل لماذا كانوا قادرين على المحبة وتكريسها، ونشرها وممارستها أكثر مما نقدر الآن؟
» اقرأ المزيدتشابل هيل.. حين يقتُل ضجيجنا الجريمة
تميم هنيدي:: اليوم، بدل أن ينضم مسلمو الولايات المتحدة الأمريكية المقدر عددهم بثمانية ملايين مواطن أمريكي الى باقي مكونات المجتمع، بحيث يطرحون تساؤلات مهمة على حكومتهم حول السبب في سهولة حصول المواطن الأمريكي على السلاح، أو يتسائلون حول طبيعة السياسات الأمريكية التي يعتبرها البعض استدراجاً لعنف المسلمين والعنف المضاد
» اقرأ المزيد