علي مصطفى الدرزي:: ها أنت ذا؛ سيّد هاملتون!. دعني فقط أرتب ياقتك. إنّ ذقنكَ الكثّة أزاحتها عن وضعها قليلاً. يبدو أنّك تربي ذقناً منذُ مدة طويلة. سيّد هاملتون. حسناً، لا مشكلة، إنها مثاليّة الآن.
» اقرأ المزيد
علي مصطفى الدرزي 20 فبراير, 2015 0 464
علي مصطفى الدرزي:: ها أنت ذا؛ سيّد هاملتون!. دعني فقط أرتب ياقتك. إنّ ذقنكَ الكثّة أزاحتها عن وضعها قليلاً. يبدو أنّك تربي ذقناً منذُ مدة طويلة. سيّد هاملتون. حسناً، لا مشكلة، إنها مثاليّة الآن.
» اقرأ المزيدوافي بيرم 19 فبراير, 2015 0 889
وافي بيرم:: كانت أول حالة حب في مرحلة الإعدادية، أحببت معلمة اللغة الإنجليزية، كانت مشرقة وجميلة، كان الخاتم في اصبعها يستثيرني واللحم يحاول تغطيته، لم تكن بدينة أبداً، فقط أصابعها كانت ممتلئة.
» اقرأ المزيدأحمد ابراهيم 11 فبراير, 2015 0 533
أحمد ابراهيم:: على باب الغرفة، كانت تقف شجرةً مُنحنية، توقفنا كلما حاولنا الدخول مُسرعين؛ شبهتها يوماً لحاجز عسكري، لا تمر دون ان تكشف عن هويتك.
» اقرأ المزيدوداد نبي:: لي وجهُ امرأةٍ مزارعة بحقول القطن في إثيوبيا بالقرن التاسع عشر.. لا ابتسامة غامضة كموناليزا ترتسمُ على شفاهي
» اقرأ المزيدمراد السيد 4 فبراير, 2015 0 244
مراد السيد:: في البداية حاولت سحبه بهدوء لكنه لم يتحرك من مكانه. ثم أتت المضيفة وحاولت مرة تلو الأخرى أ ن تسحب رأسي وهي تكبت ضحكة ساخرة..
» اقرأ المزيدعلي بهلول 26 يناير, 2015 0 297
علي بهلول:: انا أحفظني عن ظهر قلب ولم يحدث أن أخطأت بي يوما، لكن هذه هي المرة الأولى التي أطالع فيها شوارعي كأسئلة مفاجأة في امتحان صعب.
» اقرأ المزيدمصعب النميري 25 يناير, 2015 0 338
مصعب النميري:: وحين يظلم الليل عليك ستنظر من غبش الزجاج إلى وميض البرق... وترى ما يراه الأعشى
» اقرأ المزيدحمد عبود 24 يناير, 2015 0 1,268
حمد عبود:: لم يعد أحدهم يحرك شفتيه "1، 2، 3" ليقتل قتيلا أو لينْضَمَّ إلى جنازة أو ليُآجرَ بموت حلم. استبدلوها بكلمة "يا الله "، أصبح الله يسبق كل شيء
» اقرأ المزيدعلي مصطفى الدرزي 24 يناير, 2015 0 293
علي مصطفى الدرزي وقعُ ارتطام المطر على سقفِ التوتياء الأنيق مثيرٌ للارتباك، يعيد إلى ذاكرتي صوتَ الرّصاصِ المُطلقِ بلا هوادة في تشييعِ شهيدٍ ما، إذ يُطلَق الرّصاصُ تعبيراً عن …
» اقرأ المزيدكنان خداج أملكُ غرفةً أليفة، قد تكون متوحشة ببعض اللقطات، لكنها تتسع لي ولأشباح من فقدت، ولبضع كائناتٍ مثلي تألفُ توحشها.. على جوار السرير يتكورُ حزني، كائنٌ هادئ يساعدني على …
» اقرأ المزيدوافي بيرم 18 ديسمبر, 2014 0 386
وافي بيرم جالساً في غرفتي تحت رفٍ عليه بعض الكتب، على أريكة تعتقت فيها رائحة بلدي، بجانبي مسجلة صغيرة على طاولة صغيرة مكسورة يظهر عليها آثار التعذيب والحروق بالسجائر، …
» اقرأ المزيدعساف العساف 6 ديسمبر, 2014 1 308
عساف العساف:: أطلقوا سراح سميرة ورزان ووائل وناظم، قبل أن تضيع المروءة بين الناس.
» اقرأ المزيد