السيد هاملتون

Gylan-Safadi

علي مصطفى الدرزي:: ها أنت ذا؛ سيّد هاملتون!. دعني فقط أرتب ياقتك. إنّ ذقنكَ الكثّة أزاحتها عن وضعها قليلاً. يبدو أنّك تربي ذقناً منذُ مدة طويلة. سيّد هاملتون. حسناً، لا مشكلة، إنها مثاليّة الآن.

في حياتي أحببت الكثير من النساء

إيغون شيلي

وافي بيرم:: كانت أول حالة حب في مرحلة الإعدادية، أحببت معلمة اللغة الإنجليزية، كانت مشرقة وجميلة، كان الخاتم في اصبعها يستثيرني واللحم يحاول تغطيته، لم تكن بدينة أبداً، فقط أصابعها كانت ممتلئة.

سيرة الحب

هديل ممدوح:: لماذا يبدو أنّنا أقل محبة كلّما صار هذا العالم أكثر تقدّماً، بل لماذا كانوا قادرين على المحبة وتكريسها، ونشرها وممارستها أكثر مما نقدر الآن؟

تشابل هيل.. حين يقتُل ضجيجنا الجريمة

المئات في وقفة تضامن مع ضحايا الجريمة

تميم هنيدي:: اليوم، بدل أن ينضم مسلمو الولايات المتحدة الأمريكية المقدر عددهم بثمانية ملايين مواطن أمريكي الى باقي مكونات المجتمع، بحيث يطرحون تساؤلات مهمة على حكومتهم حول السبب في سهولة حصول المواطن الأمريكي على السلاح، أو يتسائلون حول طبيعة السياسات الأمريكية التي يعتبرها البعض استدراجاً لعنف المسلمين والعنف المضاد

عكاز جدي

عكاز جدي

أحمد ابراهيم:: على باب الغرفة، كانت تقف شجرةً مُنحنية، توقفنا كلما حاولنا الدخول مُسرعين؛ شبهتها يوماً لحاجز عسكري، لا تمر دون ان تكشف عن هويتك.

يُحبني عشرون رجلا ً

Amanda Karlsson, Oh Love, Oil on canvas

وداد نبي:: لي وجهُ امرأةٍ مزارعة بحقول القطن في إثيوبيا بالقرن التاسع عشر.. لا ابتسامة غامضة كموناليزا ترتسمُ على شفاهي

بلا ملامح

Not to be Reproduced- Magritte

مراد السيد:: في البداية حاولت سحبه بهدوء لكنه لم يتحرك من مكانه. ثم أتت المضيفة وحاولت مرة تلو الأخرى أ ن تسحب رأسي وهي تكبت ضحكة ساخرة..

فارّ من العدالة

علي بهلول:: انا أحفظني عن ظهر قلب ولم يحدث أن أخطأت بي يوما، لكن هذه هي المرة الأولى التي أطالع فيها شوارعي كأسئلة مفاجأة في امتحان صعب.

بيت أهلي

حمص، سلام عليك | عبد الرزاق شبلوط

عبد الكريم بدرخان:: أنتِ حمص المحاصرةْ / الـ عمْ تختنق متليْ / وحجارها السودا / نزلِـتْ من دموعِـكْ معَ الكحـلِـةْ