الصفحة الرئيسية / تجريب (صفحة 14)

تجريب

عكاز جدي

عكاز جدي

أحمد ابراهيم:: على باب الغرفة، كانت تقف شجرةً مُنحنية، توقفنا كلما حاولنا الدخول مُسرعين؛ شبهتها يوماً لحاجز عسكري، لا تمر دون ان تكشف عن هويتك.

» اقرأ المزيد
Amanda Karlsson, Oh Love, Oil on canvas

يُحبني عشرون رجلا ً

وداد نبي:: لي وجهُ امرأةٍ مزارعة بحقول القطن في إثيوبيا بالقرن التاسع عشر.. لا ابتسامة غامضة كموناليزا ترتسمُ على شفاهي

» اقرأ المزيد
Not to be Reproduced- Magritte

بلا ملامح

مراد السيد:: في البداية حاولت سحبه بهدوء لكنه لم يتحرك من مكانه. ثم أتت المضيفة وحاولت مرة تلو الأخرى أ ن تسحب رأسي وهي تكبت ضحكة ساخرة..

» اقرأ المزيد

فارّ من العدالة

علي بهلول:: انا أحفظني عن ظهر قلب ولم يحدث أن أخطأت بي يوما، لكن هذه هي المرة الأولى التي أطالع فيها شوارعي كأسئلة مفاجأة في امتحان صعب.

» اقرأ المزيد
اسماعيل الرفاعي- بورتريه

قدمان على أرض تميل – ٧

مصعب النميري:: وحين يظلم الليل عليك ستنظر من غبش الزجاج إلى وميض البرق... وترى ما يراه الأعشى

» اقرأ المزيد
أربعة أطفال

بدون ملابس داخلية تحاول الطيران

حمد عبود:: لم يعد أحدهم يحرك شفتيه "1، 2، 3" ليقتل قتيلا أو لينْضَمَّ إلى جنازة أو ليُآجرَ بموت حلم. استبدلوها بكلمة "يا الله "، أصبح الله يسبق كل شيء

» اقرأ المزيد

النزوح في بلاد بلا أرصفة

علي مصطفى الدرزي   وقعُ ارتطام المطر على سقفِ التوتياء الأنيق مثيرٌ للارتباك، يعيد إلى ذاكرتي صوتَ الرّصاصِ المُطلقِ بلا هوادة في تشييعِ شهيدٍ ما، إذ يُطلَق الرّصاصُ تعبيراً عن …

» اقرأ المزيد

لست لعبتكم المسلية

كنان خداج   أملكُ غرفةً أليفة، قد تكون متوحشة ببعض اللقطات، لكنها تتسع لي ولأشباح من فقدت، ولبضع كائناتٍ مثلي تألفُ توحشها.. على جوار السرير يتكورُ حزني، كائنٌ هادئ يساعدني على …

» اقرأ المزيد
حمص، سلام عليك | عبد الرزاق شبلوط

بيت أهلي

عبد الكريم بدرخان:: أنتِ حمص المحاصرةْ / الـ عمْ تختنق متليْ / وحجارها السودا / نزلِـتْ من دموعِـكْ معَ الكحـلِـةْ

» اقرأ المزيد
الحرية لرزان وسميرة وناظم ووائل

مشهدان وحكاية… بخصوص مخطوفي دوما الأربعة

عساف العساف:: أطلقوا سراح سميرة ورزان ووائل وناظم، قبل أن تضيع المروءة بين الناس.

» اقرأ المزيد
زراعة الدخان، تجفيف اوراق الدخان

مواسم الدخان

وداد سيفو:: تلك الجبال الساحلية الوعرة، منازل الطين والتّبن، والنفوس الجبليّة الصنع، الموحشة كتلك الغابات، ويديّ الخشنتين من زراعة الدخان، كل ذلك كان اسمه في يوم من الأيام؛ "سليمان "

» اقرأ المزيد
Jean-Michel-Basquiat

قدمان على أرض تميل – ٦

مصعب النميري:: عرفت أنني أمشي وحيداً. ونظرت إلى المداخن التي تبعث دخاناً أبيض في الليل. كان الأعمى يضع الناي في جيبه ويأخذ نفساً...

» اقرأ المزيد