نجاة عبد الصمد:: كانت رصاصةٌ حيّةٌ اخترقت ساقه ومزّقت شريانها الرئيسيّ. ولأنه واحدٌ من جرحى ذلك النهار (إصابات كثيرين منهم في الرأس والصدر، أي أنها أخطر من إصابته)، لم يأتِ دوره في الجراحة إلا مع حلول الليل
» اقرأ المزيدغداً نلتقي.. خارج السرب
سامر المصفي:: يكاد يومٌ لا يمر من دون مقال او زاوية رأي حول مسلسل غداً نلتقي في إحدى الصحف أو مواقع التواصل الاجتماعي مع شبه إجماع على اعتباره الأفضل رمضانياً لهذا العام.
» اقرأ المزيدماذا تريد أن تصبح حين تكبر؟
وافي بيرم:: السؤال المقيت الذي طُرح علينا جميعًا في صغرنا، السؤال الذي يختفي عندما نكبر، أتذكر عندما كنت صغيرًا كان أصدقاء والدي وأصدقاء أعمامي وأصدقاء وصديقات جدي يسألونني بشكل دائم، بدون كلل وعند كل لقاء: ماذا ستصبح عندما تكبر؟.
» اقرأ المزيدحكمة آخر العنقود
حمد عبود:: تخيلْ لو أنك تُمرر يدك على رأسِ من تحب من دون كلل أو ملل كان سيهترئ الرأس والحب أيضا، الهدوء والحرارة.
» اقرأ المزيدسرطان الثدي والأنوثة الكاملة
نسرين طرابلسي:: قولي لي ماذا تريدين، وسأحضره لك من عيوني؟. - بدي أهلي، أمي وأخواتي. هربت من عينيها ومن قبضة يدها إلى خارج الغرفة وانهرت بجوار الحائط أبكي وأنشج بغضب.
» اقرأ المزيدعربة سوداء
بعد انتظارٍ طويل، وستقف قبالتي، بنوافذها الصّغيرة وسقفها الواطئ، سقفها الذي سيجبرني فيما بعد -عندما يدعوني الحوذيُّ للركوب- أن أُبقي رأسي منخفضًا، أو أن أستند بظهري إلى بابها البيضوي، الذي …
» اقرأ المزيدسوريا… القضية المهمشة! وماذا بعد؟
ترجمة: أحمد المحاميد إينس كابيرت (Ines Kappert) صحفية في صحيفة تاتس الألمانية، مهتمة بالملف السوري والرواندي وحقوق اللاجئين. تأتي هذه المقالة ضمن ملف شهري، يحاول إلقاء الضوء على بعض القضايا التى …
» اقرأ المزيدعن البلد… مقاطع من نص طويل
على عجلٍ وضعتُ أمامي إبر التخدير وبدأتُ بقصّ ملابسها الممزقة. وبرؤوس أصابعي رُحت أنزع بقايا القماش الملتصقة بالجروح، والتي عليها قطع دم سميك ومتخثر. وبينما أحاول تخديرها يعود جرح الشظية …
» اقرأ المزيدثلاث عشرة ملحوظة على لقاء الجولاني
الملحوظة الأولى: قال الجولاني، بعد المظاهرات، انتقلنا إلى المرحلة الجدية من المعركة مع النظام. يا رفيق في كل ما حدث لم يكن هناك شيء جدي في تاريخ سوريا سوى تلك …
» اقرأ المزيدويليام
رغم كونه طبيبًا نفسيًا، الشيء الذي يضعه وجهًا لوجه مع مختلين، مجرمين، مرضى ومعقّدين. لم يعتد على اقتحام عيادته من قبل سكيرٍ غاضبٍ، ما لبثَ أن دفع الممرضة جانبًا لتتلقفها …
» اقرأ المزيديُحبني عشرون رجلا ً
وداد نبي:: لي وجهُ امرأةٍ مزارعة بحقول القطن في إثيوبيا بالقرن التاسع عشر.. لا ابتسامة غامضة كموناليزا ترتسمُ على شفاهي
» اقرأ المزيدكائنٌ لا تحتمل خِسّته
علي كايد:: أحاديث النهايات التي أتت على الجميع دون أن يطال الفلسطيني من الحب جانب فكبش الفداء ما زال حي يرزق والذكريات حية تلسع...
» اقرأ المزيد